الإسلام ماهو

الدين ليس حرفة ولا يصلح أن يكون حرفة ولا توجود فى الإسلام وظيفة إسمها رجل الدين ومجموعة الشعائر والمناسك التى يؤديها المسلم
يمكن أن تؤدى فى روتينية مكررة فاترة خالية من الشعور فلا تكون من الدين فى شئ
وليس عندنا زى إسمة زى إسلامى الجلباب والسروال والشمروخ واللحية أعراف وعادات يشترك فيها المسلم والمسيحى ومطربوا الديسكوا والهيبى لحاهم أطول
وأن يكون إسمك محمد أو عليا أو عثمان لايكفى لأن يكون مسلما وديانتك على البطاقة هى الإخرى مجرد كلمة
والحمحمة والهمهمة والبحة وسمة الدراويش وتهليلة المشايخ
أحيانا يباشرها الممثلون أكتر من أصحابها والرايات والافاتات والمجامر والمباخر أحيانا يختفى وراءها التأمر والمكر السياسى والفتن والثورات التى لاتمت إلى الدين بسبب


إذا ما هو الدين
الدين حالة قلبية شعور وإحساس باطنى بالغيب وإدراك مبهم لكن مع إبهامة شديد الوضوح بأن هناك قوة خفية حكيمة مهيمنة عليا تدبر كل شئ
إحساسا قاهر بأن هناك ذاتا عليا وأن المملكة لها ملك وأنة لمهرب لظالم ولا إفلات لمجرم وأنك حر لم تخلق عبثا ولاتحيا سدى وأن موتك ليس نهايتك وإنما سعبر بك إلى حيث لاتعلم إلى غيب حيث جئت من غيب والوجود مستمر
وهذا الإحساس يولد الرهبة والتقوى والورع ويدفع إلى مراجعة النفس ويحفز صاحبة لإن يبدع فى حياتة شيئا ذات قيمة ويصوغ من نفسة وجودا أرقى وأرقى كل لحظة متحسبا إلى ذالك اليوم الذى تلقى فية ملك الملوك

هذا هو الدين

beating heart كتب: الدين ليس حرفة ولا يصلح أن يكون حرفة ولا توجود فى الإسلام وظيفة إسمها رجل الدين
تعلم امور الدين والعلوم الشرعيه فرض كفاية وبالتالي تسقط عن الكل في حالة قيام البعض بها
لذلك ظهر التخصص بالعلم الشرعي

جاء في الصحيحين

عن النبي ((من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين))

فهناك فرق بين التفقه في الدين ومعرفة العلم الشرعي لمجرد ان اقوم بالفروض والسنن
وهنا فرق بين من يعرفه ليطبقه وينصح الغير بامتثال ذلك
ومن ثم ظهر التخصص في العلم الشرعي

ولا يصلح ايضا ولا يصح ان يتكلم به الجميع
ولا يصلح ولا يصح ايضا ان ناخذ اراء الجميع
فهناك من يتكلم لهواه
في زمننا هذا




ومجموعة الشعائر والمناسك التى يؤديها المسلم
يمكن أن تؤدى فى روتينية مكررة فاترة خالية من الشعور فلا تكون من الدين فى شئ

بالطبع اذا كان قلبه لا يحمل ايمان بالله

فهو يصلي ويصوم ويقوم بجميع الشعائر ليس الا لانه تطبع على ذلك

ولو راجع نفسه لفهم معنى ان يقوم بالشعائر وقلبه مشتاق لها


وليس عندنا زى إسمة زى إسلامى الجلباب والسروال والشمروخ واللحية أعراف وعادات يشترك فيها المسلم والمسيحى ومطربوا الديسكوا والهيبى لحاهم أطول


وأن يكون إسمك محمد أو عليا أو عثمان لايكفى لأن يكون مسلما وديانتك على البطاقة هى الإخرى مجرد كلمة

لا هناك صفات للزي الاسلامي

فلا يجوز اسبال الازار للخيلاء ومن ثم هناك زي للرجال

وهو ان يكون ليس به اسبال


وثبت ايضا انه جاء في وصف الرسول اللحية وكلنا يعرف ذلك

اما بالنسبة للنساء فثبت عن امهات المؤمنين الحجاب الشرعي وهو ان تسدل المراءة جلبابها وخمارها من راسها الى اخمص اصبعها









والحمحمة والهمهمة والبحة وسمة الدراويش وتهليلة المشايخ
أحيانا يباشرها الممثلون أكتر من أصحابها والرايات والافاتات والمجامر والمباخر أحيانا يختفى وراءها التأمر والمكر السياسى والفتن والثورات التى لاتمت إلى الدين بسبب

لم اسمع من ذي قبل اشياء كذلك بين السلفيين الا اعند المناهج الخبيثة الفاسدة كالصوفية وغيرها

ولا اسمع فتن ومؤمرات الا عند الاخوان المسلمين
ولم اسمع بخبث العقيدة الا عند الشيعة وهناك المزيد من الفرق الفاسدة
التي حسبت بين المسلمين ولكنهم اضر علينا من اليهود



إذا ما هو الدين
الدين حالة قلبية شعور وإحساس باطنى بالغيب وإدراك مبهم لكن مع إبهامة شديد الوضوح بأن هناك قوة خفية حكيمة مهيمنة عليا تدبر كل شئ
إحساسا قاهر بأن هناك ذاتا عليا وأن المملكة لها ملك وأنة لمهرب لظالم ولا إفلات لمجرم وأنك حر لم تخلق عبثا ولاتحيا سدى وأن موتك ليس نهايتك وإنما سعبر بك إلى حيث لاتعلم إلى غيب حيث جئت من غيب والوجود مستمر

تمام الانسان لم يخلق عبثا فكل انسان مقدر لما خلق له

ومهمته اعمار الكون وعبادة الله كما درسنا من ذي قبل

قال تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم

((إني جاعل في الأرض خليفة ))


وقال تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم

((وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ))

وهذا الإحساس يولد الرهبة والتقوى والورع ويدفع إلى مراجعة النفس ويحفز صاحبة لإن يبدع فى حياتة شيئا ذات قيمة ويصوغ من نفسة وجودا أرقى وأرقى كل لحظة متحسبا إلى ذالك اليوم الذى تلقى فية ملك الملوك



هذا هو الدين

الإيمان عند أهل السنة والجماعة‏:‏ هو عمل بالأركان وقول باللسان وتصديق بالجنان‏.‏‏ ويدخل فيه الإسلام، يكون قولاً باللسان وعملاً بالأركان وتصديقًا بالجنان‏. إذا ذكر وحده.





جزاك الله كل الخير يادكتور وبارك فيك ونفع بك
واثابكط الفردوس الاعلى

بسم الله الرحمن الرحيم
يبدو أن دكتور أحمد فرج قد أخذ الموضوع بظاهرة التام ولم يتسنى ولو لدقيقة يفكر فيها فى أى شئ من كلامى لمجرد أنة متعارض معة
الدين معناة أنة ليس حرفة مثلا كمثل طب الأسنان يدرسة أناس معينون كأطباء الأسنان ولا يدرسة غيرهم فهم يتخذونة كمهنة او حرفة فهو مهنتهم هى أيضا حكرا لهم
أما الدين فلا يقتصر على أناس معينون يدرسونة ويتفقهون فية أما الأخرون فيتلقون فقط وأكيد لاخلاف مع حضرتك فى هذا
فاللة سبحانة وتعالى يقول لسيد الخلق محمد صلى الله علية وسلم ورتل القرأن ترتيلا يعنى أفهمة وأديرة فى ذهنك
والرسول الكريم يقول خيركم من تعلم القرأن وعلمة
ولم يقل خيركم من حفظ القرأن تعلم القرأن أسمى شئ لأنك سوف تعرف كيف تسير فى حياتك الدنيوية إلى طريق الأخرة

أما ماقلتة بشأن اللحية والشمروخ واللجلباب القصير فلا يتعارض معك أيضا فهذة أشياء لاتفصل أبدا مسلم حقيقى من غيرة من المنافقين فالمظاهر دائما تكدب ولايظهر المعدن الحقيقى إلا فى أوقات الشدة ولايعرف المسلم بشكلة أبدا إنما يعرفة بكيفية تعاملة مع الأخرين كيف هو حالة مع اللة فى قلبة هل يؤدى الفرائض لمجرد أنها فرائض أم يعبد الله لأنة المستحق بالعبادة ليس خوفا من النار وهذة مثالية فى التعامل مع الله
وأظن أيضا أن الجزء الأخير من الموضوع لايتسنى لك أن تعترض علية على الإطلاق لأنة حقيقة بديهية
الإفتاء هو الذى يعد مهنة لأنهم أناس قد بلغوا من العلم مايؤهلم الإفتاء وهم أفراد قليلون هم من لهم حق الإفتاء
أما فتوتك بأنى أقول على الله نالا أعرف فأنت شديد الخطأ وقعت فى خطأ عدم الفهم لمجرد أنك تسرعت بدون التفكير فى الرد المناسب أقول لك أخيرا إتق الله أنت فى نفسك وفى حكمك

فى فرق كبير بين العقل والنقل

اتكلمنا فى الموضوع كتير وياريت نقلل من اللغو فى الموضوع ده يا جماعة