حب الله للعبد

جزاك الله عنا كل خير

موضوع رائع

أليس هو الله؟

بلي

الموضوع
جامد

موضوع جميل اوى...

بس تقصيرنا....هو.....اللى ..... مخوفنا........

وجزاكي مثله يا اسماء
ميرسي لمرورك يا حبي

جزاك الله كل الخير على هذا الموضوع الرائع

شكرا

وجزاك الله مثله ع القراءة

لا يامن مكره الله الا القوم الخاسرون

يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ "

ازاي ميخفش واحنا مخلوقين عشان نعبد ربنا وخافه
دي اراء صوفية مع احترامي ليك يا دكتورة اسراء بس ده مينفعش
نحن نخشي الله و نعبده خشية منه وخوفا
طمعا في جنته وخوفا من ناره

- قال الحافظ ابن رجب : و أصل التقوى أن يجعل العبد بينه و بين ما يخافه و يحذره وقاية تقيه منه فتقوى العبد ربه أن يجعل بينه و بين ما يخشاه من ربه من غضبه و سخطه و عقابه وقاية تقيه من ذلك و هو فعل طاعته و اجتناب معاصيه

- قال ابن القيم : التقوى حقيقتها العمل بطاعة الله إيماناً و احتساباً أمراً و نهياً فيفعل ما أمر الله به إيماناً بالآمر و تصديقاً بوعده و يترك ما نهى الله إيماناً بالناهي و خوفاً من وعيده

و قال الإمام أحمد رحمه الله : التقوى هي ترك ما تهوى لما تخشى


- كما قال أبو هريرة و سئل عن التقوى فقال : هل أخذت طريقاً ذا شوك قال : نعم
قال كيف صنعت ؟ قال : إذا رأيت الشوك عزلت عنه أو جاوزته أو قصرت عنه

و قال ابن مسعود : أن يطاع فلا يعصى و يذكر فلا ينسى و أن يشكر فلا يكفر


وقد عرف سيدنا على بن ابي طالب التقوي في كلمات قليلة فقال ;" التقوى هي: العمل بالتنزيل، والخوف من الجليل، والرضا بالقليل، والاستعداد ليوم الرحيل "



الخوف من الجليل
محدش يبحب حد كدده من ليلة وضحاها
اللي بيتقي الله ويخشاهربنا بيقذف في قلبه حبه حينها
لكن مه العاصي هيلقك مانا بحب ربنا
ما الكفرة بياكلوا يعني عارفين ربنا
الرزق للناس اجمعين لكن التقوى هيا الاساس مش الحب
مكن يجي في بالكم ان الحب والخوف متناقضين ولكن الحب نتاج منطقي للخوف
حد مبيحبش ابوه طب حد مبيخافش منه

و معلش يا جماعة طولت عليكم تاني ويا ريت كلامي ميعديش عليكم مرار الكرام زي كل مرة

فقال لهم: وكيف أخاف من لم أرى الخير إلا منه
طب كويس انك بتحبي النقاش
انتي اللي كاتبه ده ولا لاء
هو انا لما اخاف من حد بيبقى الياس ماليني منه
لاء طبعا
و كمان
في مقولة بيلزقوها لرابعة العدوية الله اعلم صح ولا غلط
بتقل لا اعبد الله طمعا في الجنة او خوفا من النار بل اعبد الله محبة فيه
ده غلط ده منافي لطبيعتنا السلفية
ده تصوف بمعنى الكلمة
مينعش نهائي
كلمة الحب دي شيليها و هيا هتيجي لوحدها

بصراحة مش فاهمة وجهة نظرك
ايه اللي جاب الخوف في اليأس في الحب؟؟؟؟؟؟؟؟
الموضوع بسيط جدا
وملخصه


احنا لما نبعد عن ربنا لازم نرجع منقولش دا ربنا غضبان مننا
لا لازم نرجع ومنخفش من العوده ليه سبحانه وتعالي لانه بيحبنااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
فاهمني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


دا المقصود من "كيف اخاف وهو حبيبي؟"
انا مقولتش اننا منخافش من ربنا وليعاذ بالله
احنا لازم نخاف عشان مش نعصيه
لكن كمان لازم منخافش واحنا راجعنله وطالبين غفرانه

يبقى انتي مش فاهمة الموضوع اللي انتي كاتباه
كان أعرابى على فراش الموت وحوله أهله وأحبابه وكان فى حال يرثى له الجميع فسألوه: أتخشى الموت؟ أتخشى لقاء الله؟
فقال لهم: وكيف أخاف من لم أرى الخير إلا منه
ده معناه انه بيعبد الله محبة فيه لا خشية منه
و ده معنى صوفي مخالف للفطرة
الانسان مفطور على الطاعة في مقابل
نحن نعبد الهه خشية منه طمعا في جنته وخوفا من ناره
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ "

يعني انت مش موافق ان الانسان يعبد ربنا حبا فيه لا خوفا منه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اولا الموضوع جمييل جدا و شكرا يا د.اسراء :)
و عاجبني النقاش المحترم ده والنقاش ده ديما بيوصل للصح

بس انا مش فاهم برده وجهة نظرك يا منسي هو الموضوع بختصار شديد في كلمتين

انا بعبد ربنا الحمد لله انا مسلم

انا بحب ربنا الحمد لله عشان كده بعبده

و انا بخاف ربنا عشان بحبه و مقدرش انني اغضبه

موضوع الخوف ده مش بمعنى خوف اسمه احترام وخشيه و تعظيم لانه الاكبر

يعني مثلا-ولله المثل الاعلى- بتحب ابوك و امك وبتخاف لما متسمعش كلامهم بس مش كره فيهم ولا رعب منهم ده بيكون في الاول و في الاخر حبا فيهم

شوف انت الله كل ما هتحبه كل ما هتخشاه انا افضل اسميها خشيه مش خوف

موضوع جميل د.اسراء
تعقيبا على كلام المنسى احب اقول حاجه بسيطة انى لو بحب ربنا يبقى هخاف انى هعصيه و دى الكلمة اللى انت علقت عليها ف اول التوبيك
بينما موضوع انه كلام صوفى او لا دى حاجه انا مش متاكد منها بس دى لو وجهه نظر صوفية زى ما بتقول يبقى انت اكيد معارضها
انا اعتقد اننا لازم نبص للدين كمسلمين سنة مش صوفى و اشعرى و غيره و غيره
و كمان النقطة اللى بنتكلم فيها مش موضوع جدل على ما اعتقد لان لو مفيش حب هيبقى فيه معصية و لازم يكون فيه حب زى ما متولى قال و شايف كلامه صح جدا اننا لو خدنا عبادة ربنا بحب هيبقى خوف او خشية منه لانه خالق البشر و هو الاعظم بينما لو مخدنهاش كده يبقى مفيش ادنى حب و ده مش صحيح و د.اسراء اتفضلت و قالت ردا على كلامك الاولانى
و برضه ان الانسان مفطور على الطاعة و على خشية ربنا لا يعنى ان مفيش حب بينه و بين خالقه
يعنى الكلام كله بيدور فى حلقه واحده و دى وجهه نظرى فى الموضوع
و شكرا ليكى د.اسراء على التوبيك

يا جدعان انتم مش فاهمين يا جماعة دي حاجة مغروغ منها انا مش بناقش انا بقول راي العلماء
كلمة كيف اخشاه وهو حبيبي دي غلط
ده سيدنا عمر قال لا امن كر ربي وان كانت اححدي قدميا في الجنة والاخرى خارجها

احنا مخلوقين عشان نعبد ربنا ونتقيه
التقوي اولا
الخشية الاساس
لما سئل ابو هريرة عن التقوى قال ماذا تفعل اذا اخذت طريقا فيه شوك
قال السائل اذا وجدت الشوك اتقيته
قال ابو هريرة كذلك تقوى الله

و الاية دي يا جدعان والله من القران


يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ "
سورة البقرة
و ابحثوا في المعجم عن معنى التقوي
في مادة تقي
ان تمتثل لاوامره وتجتب نواهيه

يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ

العبادة هي الغاية من الخلق ، قال عز و جل :" وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ" (56) الذاريات
ولكن ما الغاية من العبادة ؟ لعلك ستعجب إن قلت لك إن الغاية من العبادة هي

تحقيق التقوى!
تدبر قول الله عز و جل
" يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ " (21) البقرة

فالعبادة هي الغاية التي خلق الله من أجلها السموات و الأرض و الجنة و النار و أنزل الكتب و أرسل الرسل ..
و الغاية التي من أجلها فرضت العبادة هي أن يحقق العباد بهذه العبادة تقوى الله

فما حقيقة تقوى الله جل و علا ؟
التقوى لغة هي الاسم من اتقى ، و المصدر الاتقاء و كلاهما مأخوذ من مادة وقى، و الوقاية هي حفظ الشيء مما يؤذيه و يضره
فالتقوى اصطلاحا أن يجعل العبد بينه و بين سخط الله و غضبه و عذابه و عقابه وقاية تحفظه و تمنعه وهذه الوقاية هي فعل الطاعات و اجتناب المعاصي

سأل رجل أبا هريرة رضي الله عنه : يا أبا هريرة ما التقوى ؟
فأجاب أبو هريرة : هل مشيت على طريق فيه شوك ؟
قال : نعم
فقال أبو هريرة : فماذا فعلت ؟
قال الرجل : كنت إذا رأيت الشوك اتقيته (أي ابتعدت عنه)
قال أبو هريرة : ذاك التقوى

فأخذ ابن المعتز هذا الجواب البليغ و صاغه صياغة أدبية رائعة فقال:
خلّ (أي اترك) الذنوب صغيرها و كبيرها فهو التقى
و اصنع كماش فوق أرض الشوك يحذر ما يرى
لا تحقرن صغيرة إن الجبال من الحصى

و عرف علي رضي الله عنه التقوى بقوله :
التقوى هي العمل بالتنزيل و الخوف من الجليل و الرضا بالقليل و الاستعداد ليوم الرحيل

و عرفها طلق بن حبيب رحمه الله فقال :
التقوى هي أن تعمل بطاعة الله على نور من الله ترجو ثواب الله ، و أن تترك معصية الله على نور من الله تخاف عقاب الله

و النور هنا هو العلم و البصيرة و الهدى..

وقال ابن مسعود : التقوى هي أن يُطاع الله فلا يُعصَى، وأن يُذكَر فلا يُنسَى، وأن يُشكَر فلا يُكفَر


و لذلك كانت التقوى وصية الله للأولين و الآخرين من خلقه

" وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللَّهَ " من الآية 131 سورة النساء
" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (102) " سورة آل عمران
" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (18)" سورة الحشر
" يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا (1) " سورة النساء
و الآيات التي يأمر الله فيها بالتقوى كثيرة..


و كانت التقوى وصية نبينا صلى الله عليه و سلم لجميع أمته

ففي الحديث الذي رواه الترمذي و أبوداود بسند صحيح من حديث العرباض بن سارية رضي الله عنه قال :" وعضنا رسول الله صلى الله عليه و سلم موعظة بليغة وجلت منها القلوب و ذرفت منها العيون فقلنا يا رسول الله كأنها موعظة مودع فأوصنا قال :أوصيكم بتقوى الله و السمع و الطاعة و إن تأمر عليكم عبد حبشي، و إنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بسنتي و سنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ، و إياكم و محدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة و كل بدعة ضلالة "

و في الحديث الذي رواه الترمذي و أبو داود و غيرهما بحديث حسن أن نبينا صلى الله عليه و سلم أوصى معاذ بن جبل رضي الله عنه بهذه الوصية الخالدة الغالية فقال : اتق الله حيثما كنت (أي راقب الله جل و علا في أي مكان كنت، امتثل أمره و اجتنب نهيه و قف عند حدوده) و أتبع السيئة الحسنة تمحها و خالق الناس بخلق حسن.

و في مسند أحمد و سنن أبي داود و الترمذي و غيرها بسند حسن من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن أبا سعيد قال لرسول الله صلى الله عليه و سلم : أوصني يا رسول الله ، "قال أوصيك بتقوى الله فإنها رأس كل شيء" و في لفظ :" أوصيك بتقوى الله فإنها جماع كل خير" .


و كانت التقوى وصية الصالحين لبعضهم البعض على مر السنين و الأيام..

أوصى بها أبو بكر الصديق الخليفة الراشد عمر بن الخطاب من بعده (رضي الله عنهما) و هو على فراش الموت، دعاه و أوصاه فيما قاله : اتق الله يا عمر ...

و أوصىى بها عمر بن الخطاب ابنه عبد الله بن عمر (رضي الله عنهما) فقال له : أوصيك بتقوى الله عز و جل فإنه من اتقاه وقاه و من أقرضه جزاه و من شكره زاده.

و أوصى بها عمر بن عبد العزيز أحد إخوانه قائلا : أوصيك بتقوى الله عز و جل التي لا يقبل غيرها و لا يثيب إلا أهلها فإن الواعظين بها كثير و إن العاملين بها قليل جعلنا الله و إياك من المتقين.

و أوصى بها ابن السماك رحمه الله أحد إخوانه فقال له : أوصيك بتقوى الله عز و جل الذي هو نجيّك في سريرتك (أي يعلم نجواك) و رقيبك في علانيتك و خف الله بقدر قربه منك و قدرته عليك و اعلم أنك بعينه سبحانه لا تخرج من سلطانه إلى سلطان غيره و لا من ملكه إلى ملك غيره ، فليعظم منه حذرك و ليعظم منه وجلك ..

ده ملخص حلقة الشيح محمد حسان في معنى التقوى

Ahmed El Metwally كتب:اولا الموضوع جمييل جدا و شكرا يا د.اسراء :)
و عاجبني النقاش المحترم ده والنقاش ده ديما بيوصل للصح

بس انا مش فاهم برده وجهة نظرك يا منسي هو الموضوع بختصار شديد في كلمتين

انا بعبد ربنا الحمد لله انا مسلم

انا بحب ربنا الحمد لله عشان كده بعبده

و انا بخاف ربنا عشان بحبه و مقدرش انني اغضبه

موضوع الخوف ده مش بمعنى خوف اسمه احترام وخشيه و تعظيم لانه الاكبر

يعني مثلا-ولله المثل الاعلى- بتحب ابوك و امك وبتخاف لما متسمعش كلامهم بس مش كره فيهم ولا رعب منهم ده بيكون في الاول و في الاخر حبا فيهم

شوف انت الله كل ما هتحبه كل ما هتخشاه انا افضل اسميها خشيه مش خوف

لاء يا متولي الخشية بتتضمن خوف في كل ما في الخوف من معنى وتعظيم واجلال رعب يعني اصل انته لو مترعبتش من النار مش هتفرق معاك
و كمان الاية واضحة اعبدوا ربكم الذي خلكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون
مفيش تحبون دي خالص
الحب ده بيملى القلب بعد الطاعة المستديمة
مه كل الناس بتحب ابوها وامها
بس الصيع مهم بيعصوهم
عشان مبيخفوش منهم
لكن اللي بيخاف من ابوه مبيعملش حاجة قدامه لو بيعمل بيعملها من وراه
لكن مفيش مكان ربنا مش مطلع عليه
اذا اردت ان تعصى الله ابحث عن مكان لا يراك فيه
و اتلله يا جماعة دي حاجة مفروغة منها

سئل الحسن البصري
يا ابا سعيد انا نجالس علماء يخوفوننا من الله حتي تكاد قلوبنا تنتزع من شدة الخوف
فقال والله لان تجلس لاناسا يخوفونك من الله حتى تامن في الاخرة خير من ان تجاس اقواما يامنوكمن الله فتخاف الاخرة