(( تاكسي النهاردة ))
+2
omayma
dr_khaled
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
(( تاكسي النهاردة ))
في هذا المكان المتحرك أحيانا أشعر أنني في حالة من الغضب
تتملكني لدرجة أني أريد أن ألفظ ذلك الكائن على يساري
بقدمي خارج التاكسي ، وأقود بدلا منه ... ثم أترك السيارة بأي
مكان ليجدها مرة أخرى .. وأنعم بفكري نظيفا ومرتبا ...
ولكن ذلك طبعا لا يحدث لأسبابٍ كثرة ارجح منها أخلاقياتي التي
تمنعني ، وبكل تواضع .
أنا لا أنكر أهميتهم ولا أبخسهم حقهم ، كما أنني لا أنكر أن ذلك
المكان المتحرك كان في بعض الأحيان محطا لأجمل الصدف .
( هنا قلبٌ وسهمٌ وحرفان )
المهم : أنني قررتُ أن أحول ذلك الشئ الذي يعدُ من أكبر
السلبيات في حياتي
إلى نقطةٍ إيجابيةٍ وسأسميها "تاكسي النهاردة" في عدة
مقالات ، علها تقلل من حدة غضبي عندما يلصق أحدهم
حنجرته بأذني اليسرى فيسبب لي صداعا ودوارا ويحكي ما لا أجد
نصف فضول لمعرفته ومتابعته ،
ولعلها أيضا تجد طريقها للنشر في يومٍ من الأيام على خلفية
تجارب كتبٍ سابقة كانت في هذا المجال ، وأنا اليوم لأول مرة
أعرف إحساس من كتبوا هذه الكتب .
وأعدكم إن شاء الله أنها ستحظى بمصداقيةٍ عالية .
يمكنكم منها أخذ الخبرة ، أو التسلية ، أو يكفيكم حمد الله
وتقبيل أيديكم أنكم لا تجدون مثل هذه المواقف أنفسكم .
تاكسي النهاردة كان شخصا ذا لحيةٍ خفيفة بيضاء وشعرٍ فضي ،
مما يدل أنني سأتمتع برحلةٍ آمنة
وهدوءٍ نسبي
قبل امتحانٍ ساخن .
أوقفته وقلت : كلية طب .
لست أدرس الطب وإنما كليتي تجاورها ، وهي تشبه الكشك
كأنها زائدة دودية ألحقت بكلية الطب
ويعلوها كلمة كلية طب الأسنان .
المهم أنني أوقفته فرفض ، وقاد سيارته بعيدا عني .
هذا وارد .. ويحدث .
وبعضهم يشعرني عندما أقول "كلية طب" كأنني أطعنه في
شرف أمه .
لكنه توقف ثانيةً ، ورجع "مارشدير" ثم قال اركب يابني .
هذا وارد أيضا .. لا بأس
كأنني زوجته وقد طلقني ثم ردني .. لا بأس .. لا بأس .
ركبت ذلك الشئ
وبدأ هو : "قفشته بيشرب سجاير" .
- هو مين ده اللي قفشته ؟
- ابني قفشته والله بيشرب سجاير
- اه
- هو كان ثانوي عام ... بس منفعش فحولتله صنايع ، هو في
أولى ثانوي بس واد ايه .. عامل زي باب الـ ................
وأخذ يسرد ويحكي ويشبه وأنا أجد حرجا بأن أنظر للوريقات في
يدي وهو يتكلم
أنا عندي امتحان وهو عنده ابن بيشرب سجاير
خلاص أسمعه
- وانت عرفت منين ؟
- شفته في المدرسة هو وعيال صحابه
عرفته من إيده
أنا مبسوط أوي يا دكتور ان أنا عرفت إيد ابني
- وعملت ايه يعني لما عرفت ؟
- هزأته وسط صحابه وقلتيه يا ابن الـ*ل* يا خدوش
(خدوش !! أنا لم أعقب على الكلمة
اعتقدت أن معناها قد يخدش حيائي فلم أسأل )
- أصل وهو صغير كان بيقول ع الشاكوش خدوش
المهم أنا عايز أروح مترو أجيب سجاير .. بعد ما أوصلك أروح
أجيب سجاير .. ويارب نلاقي عيل نوديه الجامعة في طريقنا
ساعتها جاءني ذلك الشعور التقليدي أنني أريد أن أقود مكانه
وأن ينصرف عني ..
ذلك الشخص يشرب السجائر باستمتاع وتخطيط ويشتم ابنه
ب"خدوش"!! لأنه يشرب ..
وبيقول على طلاب الجامعة عيال
لقد بدأ يتعدى ذلك الحاجز العصبي (THRESHOLD) وسادني
الصمت
حتى لو تكلم لا أرد .
وفجأة
- حلوة البت أم بالطو دي ناخدها معانا
هي : - لو سمحت كلية .........
- يا ماما الدكاترة بيتعرفوا .. اركبي اركبي
ما أكيد بيتعرفوا م البالطوا .. السواق ده بيمثل
عموما أخذ يحكي ويقص مع نفسه ولكن في مسمعي
ربما يرتاح قليلا إذ تتبددت الطاقة الصوتية على اثنين غيره الآن
وإن كانت تلك الآنسة قد خففت عني قليلا حيث تظاهرت أني
أعتقد أنه يكلمها
وأبقي تركيزي أنا على ورقي
- بنتي بقى عايزة تجيب بالطو التخرج الاسود بمتين جنيه أصلها
هتتخرج من طب السنة دي
ساعتها اندهشت لأول مرة
فقال - ما أنا عندي كده البنات فالحين والرجالة مش فالحين
بس أنا سألت لقيت البالطو ده بمتين جنيه آه لكن بيرجع منهم
ميت جنيه بعد ما ترجعلهم البالطو ،، إلا قولي انت في سنة
تالتة ؟
بالطبع هو اعتقد أني أدرس الطب البشري
ولكنني لست أريد الشرح .. أنا منفعل ومتوتر من أجل الامتحان
وهذا الشخص يزيد من توتري
فأجبته : أيوة
قالي اه عشان كده بتذاكر
هي أصعب سنة
خلصتها يبقى كأنك خلصت الكلية
قلتله : ان شاء الله
قالي الشوارع دي بنت أ**ى مبتشربش ماية
آه ياربي !
كم أريد أن أقود مكانه وأن يطير هو في السماء .
ولكنني كظمت غيظي وابتسمت كالعادة ابتسامة البكاء
وكم أريد أن أبكي
المهم أننا أخيرا وصلنا ولم اقرأ في ورقي إلا قليلا
واستمعت الكثير وأشعر أنني حزين ، وهو مصمم أن ينزلني
أمام بوابة معينة
- انت هنا هتنزل وشك ع الكلية على طول
وأنا من جديد لا أريد شرح أنني أنتمي لتلك الزائدة الدودية
بالجانب ، وليس لتلك العملاقة التي أنزلني أمامها ...
فاستسلمت لرغبته ...
وقالي أيوة كده 3 جنيه
عارف لو كنت هندسة كنت خدت 2 جنيه ونص
أصلها بالمجموع .
كم هذا سخيف !!
نزلت من ذلك الشئ ، وجريت بعيدا عنه بسرعة واتجهت
لزائدتنا الدودية ... هناك امتحان آخر بانتظاري .
تتملكني لدرجة أني أريد أن ألفظ ذلك الكائن على يساري
بقدمي خارج التاكسي ، وأقود بدلا منه ... ثم أترك السيارة بأي
مكان ليجدها مرة أخرى .. وأنعم بفكري نظيفا ومرتبا ...
ولكن ذلك طبعا لا يحدث لأسبابٍ كثرة ارجح منها أخلاقياتي التي
تمنعني ، وبكل تواضع .
أنا لا أنكر أهميتهم ولا أبخسهم حقهم ، كما أنني لا أنكر أن ذلك
المكان المتحرك كان في بعض الأحيان محطا لأجمل الصدف .
( هنا قلبٌ وسهمٌ وحرفان )
المهم : أنني قررتُ أن أحول ذلك الشئ الذي يعدُ من أكبر
السلبيات في حياتي
إلى نقطةٍ إيجابيةٍ وسأسميها "تاكسي النهاردة" في عدة
مقالات ، علها تقلل من حدة غضبي عندما يلصق أحدهم
حنجرته بأذني اليسرى فيسبب لي صداعا ودوارا ويحكي ما لا أجد
نصف فضول لمعرفته ومتابعته ،
ولعلها أيضا تجد طريقها للنشر في يومٍ من الأيام على خلفية
تجارب كتبٍ سابقة كانت في هذا المجال ، وأنا اليوم لأول مرة
أعرف إحساس من كتبوا هذه الكتب .
وأعدكم إن شاء الله أنها ستحظى بمصداقيةٍ عالية .
يمكنكم منها أخذ الخبرة ، أو التسلية ، أو يكفيكم حمد الله
وتقبيل أيديكم أنكم لا تجدون مثل هذه المواقف أنفسكم .
تاكسي النهاردة كان شخصا ذا لحيةٍ خفيفة بيضاء وشعرٍ فضي ،
مما يدل أنني سأتمتع برحلةٍ آمنة
وهدوءٍ نسبي
قبل امتحانٍ ساخن .
أوقفته وقلت : كلية طب .
لست أدرس الطب وإنما كليتي تجاورها ، وهي تشبه الكشك
كأنها زائدة دودية ألحقت بكلية الطب
ويعلوها كلمة كلية طب الأسنان .
المهم أنني أوقفته فرفض ، وقاد سيارته بعيدا عني .
هذا وارد .. ويحدث .
وبعضهم يشعرني عندما أقول "كلية طب" كأنني أطعنه في
شرف أمه .
لكنه توقف ثانيةً ، ورجع "مارشدير" ثم قال اركب يابني .
هذا وارد أيضا .. لا بأس
كأنني زوجته وقد طلقني ثم ردني .. لا بأس .. لا بأس .
ركبت ذلك الشئ
وبدأ هو : "قفشته بيشرب سجاير" .
- هو مين ده اللي قفشته ؟
- ابني قفشته والله بيشرب سجاير
- اه
- هو كان ثانوي عام ... بس منفعش فحولتله صنايع ، هو في
أولى ثانوي بس واد ايه .. عامل زي باب الـ ................
وأخذ يسرد ويحكي ويشبه وأنا أجد حرجا بأن أنظر للوريقات في
يدي وهو يتكلم
أنا عندي امتحان وهو عنده ابن بيشرب سجاير
خلاص أسمعه
- وانت عرفت منين ؟
- شفته في المدرسة هو وعيال صحابه
عرفته من إيده
أنا مبسوط أوي يا دكتور ان أنا عرفت إيد ابني
- وعملت ايه يعني لما عرفت ؟
- هزأته وسط صحابه وقلتيه يا ابن الـ*ل* يا خدوش
(خدوش !! أنا لم أعقب على الكلمة
اعتقدت أن معناها قد يخدش حيائي فلم أسأل )
- أصل وهو صغير كان بيقول ع الشاكوش خدوش
المهم أنا عايز أروح مترو أجيب سجاير .. بعد ما أوصلك أروح
أجيب سجاير .. ويارب نلاقي عيل نوديه الجامعة في طريقنا
ساعتها جاءني ذلك الشعور التقليدي أنني أريد أن أقود مكانه
وأن ينصرف عني ..
ذلك الشخص يشرب السجائر باستمتاع وتخطيط ويشتم ابنه
ب"خدوش"!! لأنه يشرب ..
وبيقول على طلاب الجامعة عيال
لقد بدأ يتعدى ذلك الحاجز العصبي (THRESHOLD) وسادني
الصمت
حتى لو تكلم لا أرد .
وفجأة
- حلوة البت أم بالطو دي ناخدها معانا
هي : - لو سمحت كلية .........
- يا ماما الدكاترة بيتعرفوا .. اركبي اركبي
ما أكيد بيتعرفوا م البالطوا .. السواق ده بيمثل
عموما أخذ يحكي ويقص مع نفسه ولكن في مسمعي
ربما يرتاح قليلا إذ تتبددت الطاقة الصوتية على اثنين غيره الآن
وإن كانت تلك الآنسة قد خففت عني قليلا حيث تظاهرت أني
أعتقد أنه يكلمها
وأبقي تركيزي أنا على ورقي
- بنتي بقى عايزة تجيب بالطو التخرج الاسود بمتين جنيه أصلها
هتتخرج من طب السنة دي
ساعتها اندهشت لأول مرة
فقال - ما أنا عندي كده البنات فالحين والرجالة مش فالحين
بس أنا سألت لقيت البالطو ده بمتين جنيه آه لكن بيرجع منهم
ميت جنيه بعد ما ترجعلهم البالطو ،، إلا قولي انت في سنة
تالتة ؟
بالطبع هو اعتقد أني أدرس الطب البشري
ولكنني لست أريد الشرح .. أنا منفعل ومتوتر من أجل الامتحان
وهذا الشخص يزيد من توتري
فأجبته : أيوة
قالي اه عشان كده بتذاكر
هي أصعب سنة
خلصتها يبقى كأنك خلصت الكلية
قلتله : ان شاء الله
قالي الشوارع دي بنت أ**ى مبتشربش ماية
آه ياربي !
كم أريد أن أقود مكانه وأن يطير هو في السماء .
ولكنني كظمت غيظي وابتسمت كالعادة ابتسامة البكاء
وكم أريد أن أبكي
المهم أننا أخيرا وصلنا ولم اقرأ في ورقي إلا قليلا
واستمعت الكثير وأشعر أنني حزين ، وهو مصمم أن ينزلني
أمام بوابة معينة
- انت هنا هتنزل وشك ع الكلية على طول
وأنا من جديد لا أريد شرح أنني أنتمي لتلك الزائدة الدودية
بالجانب ، وليس لتلك العملاقة التي أنزلني أمامها ...
فاستسلمت لرغبته ...
وقالي أيوة كده 3 جنيه
عارف لو كنت هندسة كنت خدت 2 جنيه ونص
أصلها بالمجموع .
كم هذا سخيف !!
نزلت من ذلك الشئ ، وجريت بعيدا عنه بسرعة واتجهت
لزائدتنا الدودية ... هناك امتحان آخر بانتظاري .
عدل سابقا من قبل dr_khaled في الأربعاء يناير 19, 2011 7:12 pm عدل 2 مرات
رد: (( تاكسي النهاردة ))
هههههههههههه
حلوة اوى
حلوة اوى
omayma- Master
- عدد المساهمات : 8573
تاريخ التسجيل : 30/11/2008
دعـــــــــــــــــاء :
رد: (( تاكسي النهاردة ))
فكرت اكتب كذا مره ع الميكروباس وده بقي فيه 14 راكب وكل واحد ليه (قفشه)ه غير السواق (فرقه استعراضيه لوحده)بس كانت هتبقي غيبه سخريه (مش ناقصين)
حلوه الزائده الدوديه دي ..... بس دفعتله 3 جنيه كده ع طول مفا صلتش ؟وكمان مش منزلك ادام كليتنا
كنت خد بالباقي كلكسات ( ع راي هانى رمزي)
حلوه الزائده الدوديه دي ..... بس دفعتله 3 جنيه كده ع طول مفا صلتش ؟وكمان مش منزلك ادام كليتنا
كنت خد بالباقي كلكسات ( ع راي هانى رمزي)
DR\HEND- عضو ماسى
- عدد المساهمات : 801
العمر : 33
مـــــــــــــزاجـى :
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 15/02/2010
دعـــــــــــــــــاء :
رد: (( تاكسي النهاردة ))
DR\HEND كتب:فكرت اكتب كذا مره ع الميكروباس وده بقي فيه 14 راكب وكل واحد ليه (قفشه)ه غير السواق (فرقه استعراضيه لوحده)بس كانت هتبقي غيبه سخريه (مش ناقصين)
أنا فكرت في موضوع الغيبة ده بس قلت انا يعني ولا قلت اسمه ولا حد يعرفه ، أنا اعتبرته نقد هزلي للمجتع أكتر ، وربنا يستر علينا
حلوه الزائده الدوديه دي ..... بس دفعتله 3 جنيه كده ع طول مفا صلتش ؟وكمان مش منزلك ادام كليتنا
كنت خد بالباقي كلكسات ( ع راي هانى رمزي)
لا أنا ساكن عند الأتوبيس الجديد
حقه 3 جنيه :D
ميرسي يا هند ع القراية
رد: (( تاكسي النهاردة ))
ههههههههه
حلوة اوي
ابقي قول طب اسنان وخلص نفسك يا خالد بدل موضوع الزائدة الدودية دي
Dr/Asmaa- V.I.P
- عدد المساهمات : 1911
العمر : 33
مـــــــــــــزاجـى :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 30/12/2008
دعـــــــــــــــــاء :
رد: (( تاكسي النهاردة ))
Dr/Asmaa كتب:
ههههههههه
حلوة اوي
ابقي قول طب اسنان وخلص نفسك يا خالد بدل موضوع الزائدة الدودية دي
هو يادوب بيهدي عشان يسمع كلمة واحدة لو قلتله طب أسنان هيكون مشي :D:D
ولما كنا في إعدادي ويعد يسألني ويعرف إني في طب أسنان وبعدين اقوله نزلني علوم بيشتمني في سره :D
ميرسي يا اسماء
رد: (( تاكسي النهاردة ))
هههههههههههههه
جميلة اوى يا خالد
فكرتنى من يومين ركبت تاكسى وقلتله طب وطلعتله جنيه بيقولى ايه ده يا بيه قولتله جنيه واحد فقط لا غير عملة البلد دى ده الفكة اللى معايا تاخده ولا ايه النظام
حسيت انه ممكن يشتمنى ساعتها فبطلت هزار وفضلت ساكت وهو مافتحش اى موضوع طول الطريق وفى الأخر خد الجنيه ومشى
ههههههههههههههه
والله العظيم ده حصل
جميلة اوى يا خالد
فكرتنى من يومين ركبت تاكسى وقلتله طب وطلعتله جنيه بيقولى ايه ده يا بيه قولتله جنيه واحد فقط لا غير عملة البلد دى ده الفكة اللى معايا تاخده ولا ايه النظام
حسيت انه ممكن يشتمنى ساعتها فبطلت هزار وفضلت ساكت وهو مافتحش اى موضوع طول الطريق وفى الأخر خد الجنيه ومشى
ههههههههههههههه
والله العظيم ده حصل
dezner- Master
- عدد المساهمات : 9763
العمر : 33
مـــــــــــــزاجـى :
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 25/11/2008
دعـــــــــــــــــاء :
رد: (( تاكسي النهاردة ))
dezner كتب:هههههههههههههه
جميلة اوى يا خالد
فكرتنى من يومين ركبت تاكسى وقلتله طب وطلعتله جنيه بيقولى ايه ده يا بيه قولتله جنيه واحد فقط لا غير عملة البلد دى ده الفكة اللى معايا تاخده ولا ايه النظام
حسيت انه ممكن يشتمنى ساعتها فبطلت هزار وفضلت ساكت وهو مافتحش اى موضوع طول الطريق وفى الأخر خد الجنيه ومشى
ههههههههههههههه
والله العظيم ده حصل
ازاي ده يابني !!!
والله البلد لسة بخير
:D
رد: (( تاكسي النهاردة ))
هههههههههههه حلوه جدا بس انا لو مكانك مكنتش هستحمل كل ده
dega- عضو برونزي
- عدد المساهمات : 318
العمر : 32
مـــــــــــــزاجـى :
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 23/09/2009
دعـــــــــــــــــاء :
مواضيع مماثلة
» إوعي تكوني باركنج أو تاكسي!!
» بين النهاردة وبكرة
» بين النهاردة وبكرة 2/8
» بين النهاردة وبكرة 3/8
» بين النهاردة وبكرة 5/8
» بين النهاردة وبكرة
» بين النهاردة وبكرة 2/8
» بين النهاردة وبكرة 3/8
» بين النهاردة وبكرة 5/8
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى