سر التكرار فى القرآن
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
سر التكرار فى القرآن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من الطبيعي ان تتكرر آيات العذاب و النعيم في القرآن الكريم كي يصادفها الانسان كلما قرأ القرآن فيخشع قلبه و يطمع في الجنة.. لاحظ ان ضعف تكرار العذاب والنعيم في الاناجيل قد ادى لبعض النصارى الى انكار وجودهما جملة وتفصيلا وتفسيرهما بمعان مجازية
و لكم بعض أمثلة في التكرار في القرآن الكريم
أولا: سورة الرحمن و الآية فَبِأيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
لقد تكررت هذه الآية 31 مرة في سورة الرحمن و هذا لا يضعف النص الأدبي للسورة قط و لكن تنبيه على أن كل نعمة من النعم التي احتوتها تستحق أن يُذكر بها حتى لا تُنسى، وحتى يُعرف فضل المنعِم بها بالإضافة إلى أنه أسلوب من أساليب البلاغة في لغة العرب، وهو دليل على أن كل نعمة بذاتها كافية للإيمان بالله وتوكيد للحجة
ثانيا: سورة القمر في قوله تعالى: (فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ) و قوله تعالى : وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ
وهذه السورة قصَّ الله علينا فيها أخبار قوم نوح ، و عاد ، و ثمود ، و لوط ؛ وما جاء في كل واحدة من هذه القصص من التخويف والتحذير مما حلَّ بتلك الأقوام ، فكان المقام والحال يستدعي هذا التكرار، إيعاظًا لأهل القرآن ، وتحذيرًا للمعرضين عنه من التمادي في غيِّهم وإعراضهم ، وأن عاقبتهم إذا ما استمروا على ما هم عليه عاقبة أولئك الأقوام ، الذين قصَّ القرآن علينا خبرهم ، وما كان من أمرهم ومآلهم .
ثالثا: سورة المرسلات في قوله تعالى : وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ عشر مرات
فلأنَّ كل واحد من هذه التكرارات ذُكِرَ عقيب آية غير الآية الأولى، فلا يكون تكرارًا مستهجنًا، ولا إعادة لا فائدة منها؛ بل لو لم يكن هذا التكرار للآية لكان الوعيد حاصلاً لبعض دون بعض .
و كان هذا في التكرار الواقع في الآية القرانية الواحدة
أما بالنسبة للتكرار الواقع في الكلمة:
قوله تعالى: { أولئك الذين لهم سوء العذاب وهم في الآخرة هم الأخسرون } (النمل:5) ففي الآية الكريمة تكرار كلمة {هم} وهي ضمير رفع منفصل ، جيء بها لتأكيد النسبة بين الطرفين ، الذين لهم سوء العذاب ، والأخسرين
وعلى هذا المنحى قوله تعالى: { أولئك الذين كفروا بربهم وأولئك الأغلال في أعناقهم وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون } (الرعد:5)
ففي الآية الكريمة تكرار لكلمة { أولئك } ثلاث مرات، ولهذا التكرار وظيفة ، حاصلها أن مجيئها في الموضع الأول قُصِدَ به الإخبار عن شأن منكري البعث، وأنهم كفروا بربهم بهذا الإنكار؛ ومجيئها في الموضع الثاني فلبيان حالهم، وأن الأغلال في أعناقهم؛ أما مجيئها في الموضع الثالث، فإنما كان لبيان مآلهم ومصيرهم الذي صاروا إليه، وهو العذاب الخالد والمهين...ولو أنك أسقطت هذا اللفظ في موضع من المواضع الثلاثة لضَعُفَ المعنى، واضطراب الأسلوب، وتجافى عن الذوق السليم. ولأجل ما تقدم حَسُنَ التكرار في هذا الموضع، تبيانًا للمعنى، وتأكيدًا للعلاقة بين المواضع الثلاثة
أما التكرار الواقع في الأداة:
قوله تعالى في سورة النحل: { ثم إِنَّ ربك للذين هاجروا من بعد ما فتنوا ثم جاهدوا وصبروا إنَّ ربك من بعدها لغفور رحيم } (النحل:110) فتكرار الأداة { إنَّ } في الآية ، يوهم أن ثمة تكرارًا في الآية لا مسوِّغ له ، ولكن كما قال أهل العلم:
إنه لم طال الفصل بين الأداة { إنَّ } وخبرها ، حَسُنَ تكرار الأداة { إنَّ } مرة أخرى ، فاقتضت البلاغة إعادتها لِتُلْحَظَ النسبة بين ركني الجملة ( الاسم والخبر ) ويُنبئك بأهمية التكرار هنا ، أنك لو قُرأت الآية من غير إعادة الأداة { إنَّ } لوجدت الأسلوب ضعيفُا مضطربًا.
والشيء نفسه يقال في قوله تعالى بعدُ: { ثم إنَّ ربك للذين عملوا السوء بجهالة ثم تابوا من بعد ذلك وأصلحوا إنَّ ربك من بعدها لغفور رحيم } (النحل:119) . قال أهل العلم في هذا السياق: إذا وردت ( إنَّ ) وكان بين اسمها وخبرها فسحة طويلة من الكلام، فالبلاغة والفصاحة إنما تكون بإعادة تلك الأداة وتكرارها .
و من الممكن أن تكرر الآية نفسها في أكثر من سورة
فمثلا
يونس 48
وَيَقُولُونَ مَتَى هَـذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
الأنبياء 38
وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
النمل 71
وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
سبأ 29
وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
يس 48
وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
الملك 25
وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
و أيضا
الحديد 1
سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
الحشر 1
سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
الصف 1
سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
أما بالنسبة للتكرار الواقع في القصص القرآني
إذا كرر القصة الواحدة فإنما هو لفائدة اشتمل عليها كل موضع خلت منها المواضع الأخرى، ومن أمثلة ذلك: عصا موسى عليه السلام؛ ففي سورة طه قال تعالى :فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى " و في سورة الأعراف قال تعالى: فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُّبِينٌ " و في سورة النمل قال تعالى : وَأَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِرًا وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَى لَا تَخَفْ إِنِّي لَا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ " فوصف الله عصا سيدنا موسى بالحية باعتبار ضخامتها، وثعبان من حيث الخِفة والنشاط وسرعة الحركة، وهي كأنها جان لكونها مرعبة
أن القصة المكررة تكون متجهة إلى هدف غير الهدف الذي تتجهُ إليه القصة في مواضع أخرى.. أو تـتحـدث من جهةٍ غير الجهة التي تعرضت إليها في مواضع أخرى.. - وذلك نظرا لأن القرآن كتاب هداية وعبرة، وليس كتاب سرد تاريخي، ولا متعة أدبية فارغة - فتكون القصة وسيلة لتحقيق تلك الأهداف المتعددة، متجهة نحو الغرض الذي سـيقت من أجله.
المعالجة الحكيمة للنفوس بترسيخ العقيدة والمفاهيم الصحيحة في عقول المدعوِّين عن طريق التكرار في قالب القصص الواقعي الجذاب.. ولقد قرر علم النفس الحديث أن الشيء يرسخ في النفس بتكراره مرارًا مالا يرسخ بعرضه مرة واحدة أو مرتين.. لاسيما إن كان جديدا تنفر منه طبائع المشركين، وتشذ عنه عادات الجاهلين.
فسبحان الله رب العرش العظيم و الحمد لله رب العالمين و صلى الله على سيدنا محمد النبي الأمي و على آله و صحبه و من أتبع الهدى إلى يوم الدين
من الطبيعي ان تتكرر آيات العذاب و النعيم في القرآن الكريم كي يصادفها الانسان كلما قرأ القرآن فيخشع قلبه و يطمع في الجنة.. لاحظ ان ضعف تكرار العذاب والنعيم في الاناجيل قد ادى لبعض النصارى الى انكار وجودهما جملة وتفصيلا وتفسيرهما بمعان مجازية
و لكم بعض أمثلة في التكرار في القرآن الكريم
أولا: سورة الرحمن و الآية فَبِأيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
لقد تكررت هذه الآية 31 مرة في سورة الرحمن و هذا لا يضعف النص الأدبي للسورة قط و لكن تنبيه على أن كل نعمة من النعم التي احتوتها تستحق أن يُذكر بها حتى لا تُنسى، وحتى يُعرف فضل المنعِم بها بالإضافة إلى أنه أسلوب من أساليب البلاغة في لغة العرب، وهو دليل على أن كل نعمة بذاتها كافية للإيمان بالله وتوكيد للحجة
ثانيا: سورة القمر في قوله تعالى: (فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ) و قوله تعالى : وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ
وهذه السورة قصَّ الله علينا فيها أخبار قوم نوح ، و عاد ، و ثمود ، و لوط ؛ وما جاء في كل واحدة من هذه القصص من التخويف والتحذير مما حلَّ بتلك الأقوام ، فكان المقام والحال يستدعي هذا التكرار، إيعاظًا لأهل القرآن ، وتحذيرًا للمعرضين عنه من التمادي في غيِّهم وإعراضهم ، وأن عاقبتهم إذا ما استمروا على ما هم عليه عاقبة أولئك الأقوام ، الذين قصَّ القرآن علينا خبرهم ، وما كان من أمرهم ومآلهم .
ثالثا: سورة المرسلات في قوله تعالى : وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ عشر مرات
فلأنَّ كل واحد من هذه التكرارات ذُكِرَ عقيب آية غير الآية الأولى، فلا يكون تكرارًا مستهجنًا، ولا إعادة لا فائدة منها؛ بل لو لم يكن هذا التكرار للآية لكان الوعيد حاصلاً لبعض دون بعض .
و كان هذا في التكرار الواقع في الآية القرانية الواحدة
أما بالنسبة للتكرار الواقع في الكلمة:
قوله تعالى: { أولئك الذين لهم سوء العذاب وهم في الآخرة هم الأخسرون } (النمل:5) ففي الآية الكريمة تكرار كلمة {هم} وهي ضمير رفع منفصل ، جيء بها لتأكيد النسبة بين الطرفين ، الذين لهم سوء العذاب ، والأخسرين
وعلى هذا المنحى قوله تعالى: { أولئك الذين كفروا بربهم وأولئك الأغلال في أعناقهم وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون } (الرعد:5)
ففي الآية الكريمة تكرار لكلمة { أولئك } ثلاث مرات، ولهذا التكرار وظيفة ، حاصلها أن مجيئها في الموضع الأول قُصِدَ به الإخبار عن شأن منكري البعث، وأنهم كفروا بربهم بهذا الإنكار؛ ومجيئها في الموضع الثاني فلبيان حالهم، وأن الأغلال في أعناقهم؛ أما مجيئها في الموضع الثالث، فإنما كان لبيان مآلهم ومصيرهم الذي صاروا إليه، وهو العذاب الخالد والمهين...ولو أنك أسقطت هذا اللفظ في موضع من المواضع الثلاثة لضَعُفَ المعنى، واضطراب الأسلوب، وتجافى عن الذوق السليم. ولأجل ما تقدم حَسُنَ التكرار في هذا الموضع، تبيانًا للمعنى، وتأكيدًا للعلاقة بين المواضع الثلاثة
أما التكرار الواقع في الأداة:
قوله تعالى في سورة النحل: { ثم إِنَّ ربك للذين هاجروا من بعد ما فتنوا ثم جاهدوا وصبروا إنَّ ربك من بعدها لغفور رحيم } (النحل:110) فتكرار الأداة { إنَّ } في الآية ، يوهم أن ثمة تكرارًا في الآية لا مسوِّغ له ، ولكن كما قال أهل العلم:
إنه لم طال الفصل بين الأداة { إنَّ } وخبرها ، حَسُنَ تكرار الأداة { إنَّ } مرة أخرى ، فاقتضت البلاغة إعادتها لِتُلْحَظَ النسبة بين ركني الجملة ( الاسم والخبر ) ويُنبئك بأهمية التكرار هنا ، أنك لو قُرأت الآية من غير إعادة الأداة { إنَّ } لوجدت الأسلوب ضعيفُا مضطربًا.
والشيء نفسه يقال في قوله تعالى بعدُ: { ثم إنَّ ربك للذين عملوا السوء بجهالة ثم تابوا من بعد ذلك وأصلحوا إنَّ ربك من بعدها لغفور رحيم } (النحل:119) . قال أهل العلم في هذا السياق: إذا وردت ( إنَّ ) وكان بين اسمها وخبرها فسحة طويلة من الكلام، فالبلاغة والفصاحة إنما تكون بإعادة تلك الأداة وتكرارها .
و من الممكن أن تكرر الآية نفسها في أكثر من سورة
فمثلا
يونس 48
وَيَقُولُونَ مَتَى هَـذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
الأنبياء 38
وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
النمل 71
وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
سبأ 29
وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
يس 48
وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
الملك 25
وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
و أيضا
الحديد 1
سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
الحشر 1
سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
الصف 1
سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
أما بالنسبة للتكرار الواقع في القصص القرآني
إذا كرر القصة الواحدة فإنما هو لفائدة اشتمل عليها كل موضع خلت منها المواضع الأخرى، ومن أمثلة ذلك: عصا موسى عليه السلام؛ ففي سورة طه قال تعالى :فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى " و في سورة الأعراف قال تعالى: فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُّبِينٌ " و في سورة النمل قال تعالى : وَأَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِرًا وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَى لَا تَخَفْ إِنِّي لَا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ " فوصف الله عصا سيدنا موسى بالحية باعتبار ضخامتها، وثعبان من حيث الخِفة والنشاط وسرعة الحركة، وهي كأنها جان لكونها مرعبة
أن القصة المكررة تكون متجهة إلى هدف غير الهدف الذي تتجهُ إليه القصة في مواضع أخرى.. أو تـتحـدث من جهةٍ غير الجهة التي تعرضت إليها في مواضع أخرى.. - وذلك نظرا لأن القرآن كتاب هداية وعبرة، وليس كتاب سرد تاريخي، ولا متعة أدبية فارغة - فتكون القصة وسيلة لتحقيق تلك الأهداف المتعددة، متجهة نحو الغرض الذي سـيقت من أجله.
المعالجة الحكيمة للنفوس بترسيخ العقيدة والمفاهيم الصحيحة في عقول المدعوِّين عن طريق التكرار في قالب القصص الواقعي الجذاب.. ولقد قرر علم النفس الحديث أن الشيء يرسخ في النفس بتكراره مرارًا مالا يرسخ بعرضه مرة واحدة أو مرتين.. لاسيما إن كان جديدا تنفر منه طبائع المشركين، وتشذ عنه عادات الجاهلين.
فسبحان الله رب العرش العظيم و الحمد لله رب العالمين و صلى الله على سيدنا محمد النبي الأمي و على آله و صحبه و من أتبع الهدى إلى يوم الدين
dezner- Master
- عدد المساهمات : 9763
العمر : 33
مـــــــــــــزاجـى :
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 25/11/2008
دعـــــــــــــــــاء :
رد: سر التكرار فى القرآن
سبحان الله الذَى انزل كل حرف في كتابه لحكمة لا يعلمها الا هو
جميل جدا جزاك الله خيرا
جميل جدا جزاك الله خيرا
omayma- Master
- عدد المساهمات : 8573
تاريخ التسجيل : 30/11/2008
دعـــــــــــــــــاء :
رد: سر التكرار فى القرآن
موضوع رائع
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
esraamohsen57- عضو برونزي
- عدد المساهمات : 321
العمر : 34
مـــــــــــــزاجـى :
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 07/02/2010
دعـــــــــــــــــاء :
رد: سر التكرار فى القرآن
وجزاكم الله بالمثل
شكرا للمرور العطر
شكرا للمرور العطر
dezner- Master
- عدد المساهمات : 9763
العمر : 33
مـــــــــــــزاجـى :
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 25/11/2008
دعـــــــــــــــــاء :
مواضيع مماثلة
» هل انت ......انت تحب القرآن
» إلى حاملي القرآن
» قتيل القرآن
» مافائدة القرآن يا جدى؟؟!!!
» سؤال ...ف القرآن
» إلى حاملي القرآن
» قتيل القرآن
» مافائدة القرآن يا جدى؟؟!!!
» سؤال ...ف القرآن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى