الرسول بيقولك متلفيش الطرحة كده..!!!!!

انا كنت شوفت موضوع غريب جدا حبيت انقله ليكم لانها حاجه مكنتش واخده بالى انها حرام وان تم ذكرها فى حديث مشهور جدا !!!


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( صنفان من أهل النار لم أرهما، قوم معهم سياط كأذناب البقر
يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات، مميلات مائلات
رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها
وإن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا ))

زى ماحديث الرسول عليه الصلاة والسلام بيقول ان النساء اللى بيلفوا الابشاربات بتاعتهم وبتخلى شكل رؤوسهم زى سنم الجمل واللى معروفة طبعا بالنسبه لنا باللفة الخليجى اللى بقت منتشرة جدااااااااااااااااا خصوصا مابين بنات الجامعة
ربنا يسلم بنات المسلمين كلهم يارب . خلى بالك لفة طرحة ممكن تخليكى متعديش من ناحية الجنة مااعتقدش ان الحكاية تستاهل اللفة تتغير بكل سهولة لان اكيد الجنه اهم
ربنا يسلم بنات المسلمين كلهم ويجمعهم فى الفردوس الاعلى اجمعين

اللينك الجاى ده عليه صور اللفات اللى انا باتكلم عليها وتوضيح للحديت الشريف وياريت تحاولوا تنشروه علشان البنات تعرف لان فيه ناس كتير متعرفش الحكاية ده وربنا يجازيكم خير

http://images.google.com.eg/images?hl=ar&resnum=0&q=%D8%B1%D8%A4%D9%88%D8%B3%D9%87%D9%86+%D9%83%D8%A7%D8%B3%D9%86%D9%85%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AE%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A6%D9%84%D8%A9&um=1&ie=UTF-8&ei=0qaZS_KwL9aF_AaLkcylCw&sa=X&oi=image_result_group&ct=title&resnum=4&ved=0CCQQsAQwAw




و ده عن فتوى لهذا الموضوع و فيه توضيح اكتر...

ؤال من إحدى الأخوات

ما معنى قول الرسول صلى الله عليه وسلم : رؤسهن كأسنمة البخت المائلة ؟
خاصة أني سمعت أحد المشايخ الأفاضل حفظه الله يقول بأن المقصود بها هو ما يسمى بـ ( الكعكعة ) وهو لف الشعر ومن ثم رفعه ..

والآن يا شيخ أغلب تسريحات الشعر هي مرفوعة للأعلى ..؟؟



الجواب :

قال الإمام النووي : ومعنى " رؤوسهن كأسنمة البخت " أن يُكبرنها ويعظمنها بِلَفِّ عمامة أو عصابة أو نحوها .
وقال أيضا : وأما " رؤوسهن كأسنمة البخت " فمعناه يُعظّمن رؤوسهن بالخُمُر والعمائم وغيرها مما يُلفّ على الرأس حتى تشبه أسنمة الإبل البخت ، هذا هو المشهور في تفسيره . قال المازري : ويجوز أن يكون معناه يطمحن إلى الرجال ولا يغضضن عنهم ولا يُنكسن رؤوسهن . واختار القاضي : أن المائلات يمشطن المشطة الميلاء . قال : وهى ضفر الغدائر وشدّها إلى فوق ، وجمعها في وسط الرأس ، فتصير كأسنمة البخت . قال : وهذا يدل على أن المراد بالتشبيه بأسنمة البخت إنما هو لارتفاع الغدائر فوق رؤوسهن وجمع عقائصها هناك وتكثرها بما يضفرنه حتى تميل إلى ناحية من جوانب الرأس كما يميل السنام . اهـ .

قال القاضي عياض في قوله صلى الله عليه وسلم : " رؤوسهن كأسنمة البخت " :
يجوز أن يكون لتعظيمهن رؤوسهن بالخُمُر والعمائم ، ويجوز أن يكون كناية عن طمحهن للرجال ولا يغضضن أبصارهن ولا يُنكسّن رؤوسهن .
قال الأُبيّ : ويَعني بالعمائم الكبار بخلاف اليسير منها الذي تدعو إليه الحاجة . اهـ .

والخلاصة من الأقوال في قوله صلى الله عليه وسلم " رؤوسهن كأسنمة البخت " أنه ينطبق على من يُظّمن رؤوسهن بالعمائم والعصائب ونحوها .
أما لفّ الشعر إلى أعلى فلا يدخل فيه إلا إذا لفّت المرأة شعر رأسها إلى أعلى وخرجت بهذه الصفة بحيث يراها الرجال ، أو يكون الشعر بعد لفِّـه مُلفتا للنظر .

والله تعالى أعلى وأعلم .