الغاز بوليسيه للاذكياء فقط .....كل فتره هيكون في لغز جديد للي يحل
+10
hend waheed
omayma
dr teeth
Den.emoOo
roma
Hancock
heba
dezner
e_pirate
khaled gamal abd elmouemn
14 مشترك
صفحة 8 من اصل 8
صفحة 8 من اصل 8 • 1, 2, 3, 4, 5, 6, 7, 8
رد: الغاز بوليسيه للاذكياء فقط .....كل فتره هيكون في لغز جديد للي يحل
roma كتب:اه والله يامحمد
دا ظلم في تزوير في النتيجه
هههههههههههه
لاعادى والله
انا عارفه ان خالد هيطلعلي لخبطه في الكلام
وهيطلعنى في الاخر مقلتش كده
كده ياروما انت شكلك هتكرهيني والله هههههههههههههههه
بس هو انتي ليه مش مكتنعه بكلامي
والله العربيات كانوا واقفين الساعه 12 التلاته نفس اللون
واحده راحت والدنيا بتشتي عملت الجريمه ورجعت
عرف هو بقه ان المكان تحتها مبلول انما التانين المكان ناشف لان الدنيا مطررت عليهم مش بلت الارض تحتهم عكس العربيه التالته
ماتزعليش مني بقه
رد: الغاز بوليسيه للاذكياء فقط .....كل فتره هيكون في لغز جديد للي يحل
لا والله ياخالد مش زعلانه منك
ومعقوله اكرهك عشان لغز
لا طبعا انا ممكن اكرهك عشان لغزين 3 اربعه
ههههههههههههههه
اصل انا قاعدت افكر
افكر
افكر
وقلت حتت الطين دى وانت قلتلي مش كدا خالص
كنت قلي قربتى تجيبيها وانا كنت فكرت تانى وجبتها
عموما انا ف انتظار اللغز القادم ويارب يجى سهل وان شاء الله احله
ولو محلتوش ممممممممم عادى احل الي بعده ميجراش حاجه
ههههههه
ومعقوله اكرهك عشان لغز
لا طبعا انا ممكن اكرهك عشان لغزين 3 اربعه
ههههههههههههههه
اصل انا قاعدت افكر
افكر
افكر
وقلت حتت الطين دى وانت قلتلي مش كدا خالص
كنت قلي قربتى تجيبيها وانا كنت فكرت تانى وجبتها
عموما انا ف انتظار اللغز القادم ويارب يجى سهل وان شاء الله احله
ولو محلتوش ممممممممم عادى احل الي بعده ميجراش حاجه
ههههههه
roma- Super Professional
- عدد المساهمات : 5631
العمر : 33
مـــــــــــــزاجـى :
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 28/08/2009
دعـــــــــــــــــاء :
رد: الغاز بوليسيه للاذكياء فقط .....كل فتره هيكون في لغز جديد للي يحل
roma كتب:لا والله ياخالد مش زعلانه منك
ومعقوله اكرهك عشان لغز
لا طبعا انا ممكن اكرهك عشان لغزين 3 اربعه
ههههههههههههههه
اصل انا قاعدت افكر
افكر
افكر
وقلت حتت الطين دى وانت قلتلي مش كدا خالص
كنت قلي قربتى تجيبيها وانا كنت فكرت تانى وجبتها
عموما انا ف انتظار اللغز القادم ويارب يجى سهل وان شاء الله احله
ولو محلتوش ممممممممم عادى احل الي بعده ميجراش حاجه
ههههههه
ههههههههههههههههههههه ان شاء الله هيجي سهل
معلش المره الجايه هساعدكم فيه
رد: الغاز بوليسيه للاذكياء فقط .....كل فتره هيكون في لغز جديد للي يحل
ايه ياخالد فين الالغاز
انت غبت كده ليه
خايف احلهم في ثانيه مش كده
هديك فرصه تقولى غلط ياروما
متقلقشي ههههههههههه
هتجيب الغاز سهله ولا اموتلكو تانى
هههههههههههه
انت غبت كده ليه
خايف احلهم في ثانيه مش كده
هديك فرصه تقولى غلط ياروما
متقلقشي ههههههههههه
هتجيب الغاز سهله ولا اموتلكو تانى
هههههههههههه
roma- Super Professional
- عدد المساهمات : 5631
العمر : 33
مـــــــــــــزاجـى :
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 28/08/2009
دعـــــــــــــــــاء :
رد: الغاز بوليسيه للاذكياء فقط .....كل فتره هيكون في لغز جديد للي يحل
roma كتب:ايه ياخالد فين الالغاز
انت غبت كده ليه
خايف احلهم في ثانيه مش كده
هديك فرصه تقولى غلط ياروما
متقلقشي ههههههههههه
هتجيب الغاز سهله ولا اموتلكو تانى
هههههههههههه
هههههههههههههه بعد الشر عليكي مش كفايه الخضه الاولنيه اكيد هنزل لغز قريب ماتقلقيش بس انا
بقعدانقي الاول عشان يبقي لغز حلو
شكرا علي الاهتمام
رد: الغاز بوليسيه للاذكياء فقط .....كل فتره هيكون في لغز جديد للي يحل
اللغز ده ياجماعه سهل برغم انه طويل والله عشن خاطرك بس ياروما هههههههه
مقتل الفتاة الجميلة
كانت " مريم " في حيرة كبيرة، بعد أن أصبحت كل الأمور مشوشة و غير واضحة أمامها فبرغم الفرحة التي عاشت فيها طيلة الأيام القليلة الماضية بعد أن عاد إليها خطيبها السابق " رامي "، لكنها كانت تشعر بأن هناك شيء ينغص عليها تلك الفرحة.
لا تعرف إن كانت مخطئة أم لا، و هل يجب عليها أن تفرح أم لا، فها هو خطيبها الذي تركها منذ قرابة العام بسبب الغيرة و الشك في سلوكها يعود إليها نادماً و يطلب منها الصفح بعد أن ترك خطيبته الحالية و فشل في عمله أيضاً بالقاهرة و عاد للإسكندرية مؤخراً، و برغم هذه السعادة، لكنها كانت تعرف أن طباعه من شك وعصبية و غيرة قاتلة قد تؤدي إلى الانفصال مرة أخرى و ربما قد تؤدي إلى ما هو أبعد من ذلك، و لم يكن هذا هو السبب الوحيد لحيرتها فقد كانت تعلم أن هناك سبب آخر قوي يتمثل في شخص خطيبها الحالي" طلال" و الذي تقدم لخطبتها بعد فسخ خطبتها السابقة مباشرة.
كان " طلال " يعلم أنها لم و لن تحب سوى خطيبها الأول، و أنها قبلت فقط أن تُخطب له عوضاً عن فسخ الخطبة مع " رامي "، و برغم معرفته بهذا الأمر لكنه وافق، فكل شباب النادي كانوا يحلمون بالتعرف على هذه الفتاة الجميلة للغاية، لذا فقد تناسى موضوع " رامي " في مقابل أن ينال غنيمته.
" أحتاج أن أتحدث معها " قالت " مريم " هذه الجملة و هي تطلب رقم صديقتها " هدى " من هاتفها النقال لتجد جرساً بلا رد، ففهمت أن الصديقة ما زالت نائمة، و لكن " مريم " كانت قد أرسلت لها رسالة عبر الهاتف النقال قبل ساعة لتخبرها بضرورة أن تقابلها بالفيلا الجديدة لأنها تحتاج إلى التحدث معها، و أنها ستكون هناك منذ السابعة و النصف مساء ً و بمفردها و ذلك لتنظيم بعض الأشياء و أن عليها أن تأتي ليتحدثا سوياً و بمفرديهما.
وضعت الهاتف النقال بجوارها على السرير و أسندت رأسها إلى يديها ثم نظرت إلى الساعة فوجدتها لم تتجاوز السادسة مساء، و ما كادت تقوم من مكانها حتى رن جرس الباب بقوة، فطلبت من الخادمة أن ترى من الطارق.
ارتسمت على وجهها علامات الضيق و الخادمة تخبرها بأن " طلال " يقف على الباب، و بسرعة توجهت إليه فوجدته و علامات الغضب على وجهه و دون أن يتحدث دخل بقوة و هو يلتفت يميناً و يساراً، و سرعان ما أغلقت الباب و التفتت إليه و هي تسأله عن سبب حضوره و لكنه أخبرها بأنه لا يرى مشكلة في أن يحضر ليرى خطيبته.
أرادت أن تخفف من وطأة الأمر فهي تعرف " طلال " و تهوره القاتل الذي قد يجعله يُقدم على أي شيء أحمق من أجل أن يبدو أمام الأصدقاء كفتى الشاشة الأول، لذا فقد طلبت منه الجلوس في المكتب و الانتظار لدقائق و طلبت من الخادمة أن تعد له الشاي.
توجهت إلى غرفتها و قامت بتغيير ملابسها بسرعة ثم ذهبت إليه بغرفة المكتب فوجدته يجلس على المقعد و يقلب بعض الأشياء الموجودة على المكتب، فجلست معه لمدة عشر دقائق ثم طلبت منه النزول بصحبتها، و توجهت إلى غرفتها لتحضر الحقيبة و الهاتف النقال فوجدت رسالة من صديقتها تخبرها بأنها ستأتي للفيلا عند السابعة و النصف.
أرادت أن تتصل بالصديقة و لكنها أجلت هذا الأمر، و لحظات قصيرة و كانت تجلس بجوار " طلال " داخل سيارته الخضراء الرياضية و في نفس اللحظة رن جرس الهاتف النقال فقامت بالرد و قالت " ماشي ماشي، خلاص اتفقنا "، و حاولت التظاهر بالنظر إلى الشارع و لكنها لمحت نظرة غضب في عين " طلال" كانت كافية بأن تحرق كل شيء.
توجها إلى النادي الشهير بمحافظة الإسكندرية وما أن وصلا إلى بوابته حتى طلبت منه ألا يأتي معها لأنها ستجلس مع صديقاتها و سوف يذهبن للتسوق ثم ستعود إلى البيت، و عندما أخبرها و هو يجلس بالسيارة بأنه سمع عن عودة " رامي " و تودده إليها، قالت أنها إشاعات و همت بالنزول لولا أنه أمسك يدها بقوة و أخبرها بأنه لن يتركها تفلت من بين يديه لتذهب إلى أي شخص.
كانت تريد تهدئة الأمور لحين التحدث مع صديقتها " هدى"، لذا فقد ابتسمت و أبعدت يده بهدوء و بسرعة توجهت إلى داخل النادي، و جلست على منضدة بعيدة لوحدها و رفعت هاتفها النقال و طلبت رقم خطيبها السابق " رامي" و اعتذرت له على أنها لم تستطع الرد عليه بشكل جيد في المرة الأولى و أمام رغبته الجامحة في مقابلتها قالت له أن يقابلها بسيارته بأحد الشوارع عند العاشرة مساء ً و كعادته من شك سألها عن السبب في اختيار هذا الشارع الذي لا يطل سوى على مجموعة من الفيلات و العمارات التي معظمها في طور البناء و التجهيز، لكنها أنهت المكالمة بحجة رغبتها في لقاء صديقة جاءت تواً، فهي لم تكن مستعدة لتشرح له أن هذا الشارع الخلفي يطل على فيلا جديدة يقوم أبوها ببنائها.
قامت بعد ذلك مباشرة ً بالاتصال بصديقتها " هدى " و أخبرتها بأنها قرأت رسالتها و اعتذرت لها عن عدم الاتصال بها مباشرة لظروف ما و أنها تنتظرها في الميعاد المحدد، و بعد هذه المكالمة قامت " مريم " بغلق التليفون النقال و وضعته في جرابه، فهي لم تكن مستعدة لأن تتلقى أية اتصالات أو أن ترى أية أرقام قد تربكها بشدة و ذلك قبل أن تلتقي بصديقتها و تأخذ وقتها في التفكير.
دقائق و وجدت صوتاً عالياً وسط الحديقة و الكل يتوجه صوبه و لمحت بصعوبة شديدة أحدى الصديقات و هي تتعارك أو هكذا خيل لها، فتوجهت بسرعة إليها و هي لا تصدق ما ترى، , و بالفعل كانت هناك مشادة حريمي استمرت حوالي ثلاثين دقيقة ما بين تطاول بالأيدي و الكلام و غير ذلك، و انتهت بإصابة بسيطة في وجه صديقتها و عندما حاولت أن توقف هذا النزيف البسيط أو أن تتصل بشقيق الصديقة ليأتي و يأخذها اكتشفت أنها قد نسيت كل حاجاتها على المنضدة.
بعد أن انتهت الأمور توجهت إلى المنضدة التي كانت تجلس عليها و هي تنظر في ساعتها فوجدتها السابعة مساء ً و رأت أن الوقت قد حان للتوجه إلى الفيلا، وما أن عادت حتى وجدت " مهند " يجلس على المنضدة و يدخن سيجارة.
لم يكن " مهند " سوى ابن المقاول الثري الذي يقوم أبوه ببناء و تشطيب الفيلا الجديدة الخاصة بأهل " مريم" و بعض العقارات الأخرى المجاورة، و منذ أن تعرف عليها هناك و هو يطاردها في كل مكان و لا يدخر جهداً في هذا الأمر، و طيلة الأشهر الماضية و هو يفعل كل شيء من أجل أن يتقرب منها، و لم لا ؟ و هو يعتقد بأن كل نساء الأرض لا يستطعن الوقوف أمامه و لولا فقط جزء صغير متبقي من تشطيبات الفيلا لقامت " مريم " بافتعال مشكلة مع هذا الشاب.
قامت بالتقاط حاجاتها بسرعة كبيرة و هي تتعمد تجاهله و ترد عليه في أضيق الحدود و سرعان ما انصرفت و توجهت إلى الخارج و بسرعة استقلت سيارة أجرة و في أثناء الطريق، رأت سيارة خضراء تتبعها بحذر من بعيد، فطلبت من السائق أن يذهب إلى مركز تجاري قريب و ما أن وصلت السيارة الأجرة حتى نزلت منها و توجهت صوب باب المركز و دخلت و هي تتأمل السيارة الخضراء و هي تقف من بعيد و بعد دقيقة واحدة خرجت من باب آخر و تلفتت يميناً و يساراً و استقلت سيارة أجرة و ذهبت إلى الفيلا.
في أثناء وجود " مريم " بالمركز التجاري، كانت " هدى " تستعد للنزول من بيتها و الذهاب إلى الفيلا، لكنها وجدت رسالة على هاتفها النقال تأتي من " مريم" لتخبرها بأن الميعاد قد تم إلغائه , و أنها لن تأتي لأنها مشغولة في أمور أخرى كثيرة.
تعجبت " هدى " من هذا الأمر و طلبت رقم صديقتها لكنها وجدت جرساً بلا رد، و عليه فقد قامت بإرسال رسالة لصديقتها تخبرها بأنها لن تأتي و كذلك بضرورة الاتصال بها حين تفرغ من مشاغلها، فهي تعرف أن " مريم " تمر بظروف صعبة للغاية هذه الأيام.
وصلت سيارة الأجرة عند الفيلا في تمام السابعة و النصف و نزلت مها و توجهت بسرعة صوب الباب و فتحته و دلفت إلى الداخل وأضاءت مصباح صغير و وضعت حقيبتها و هاتفها و توجهت لعمل كوب من الشاي.
خرجت بعد عدة دقائق من المطبخ و قامت بتنظيم بعض الأشياء و بعد ربع ساعة قررت أن تتصل بصديقتها لتعرف لم تأخرت !؟؟ و تطلب منها سرعة القدوم و لكنها وجدت الهاتف النقال لا يعمل و عبثاً حاولت معه، و لم يأخذها من هذا الأمر سوى أنها سمعت صوت خطوات يأتي من خلفها فالتفتت لتجد شخص يقف أمامها، و بسرعة توجهت صوب الباب و هي تصرخ فيه و تطالبه بالانصراف، و لكنه أمسك بها و حاول الاعتداء عليها فقاومته بقوة فقام بضربها على وجهها لتصطدم رأسها ببعض أدوات البناء و تسقط قتيلة ...!!!
توجه القاتل بسرعة إلى الخارج بعد أن أغلق الباب وراءه و بخطوات سريعة انطلق صوب الشارع الخلفي و أخذ سيارته و أنطلق ...
كان " رامي " بشكه و عصبيته و فشله في عمله الأخير بالقاهرة ... موضع اتهام
كان " طلال " بغروره و تهوره و خلافاته معها في الفترة الأخيرة ... موضع اتهام
كان " مهند" بمطارداته العنيفة لها دائماً و رغبته في أن يتقرب منها ... موضع اتهام
من قتل " مريم " من بين الثلاثة
مقتل الفتاة الجميلة
كانت " مريم " في حيرة كبيرة، بعد أن أصبحت كل الأمور مشوشة و غير واضحة أمامها فبرغم الفرحة التي عاشت فيها طيلة الأيام القليلة الماضية بعد أن عاد إليها خطيبها السابق " رامي "، لكنها كانت تشعر بأن هناك شيء ينغص عليها تلك الفرحة.
لا تعرف إن كانت مخطئة أم لا، و هل يجب عليها أن تفرح أم لا، فها هو خطيبها الذي تركها منذ قرابة العام بسبب الغيرة و الشك في سلوكها يعود إليها نادماً و يطلب منها الصفح بعد أن ترك خطيبته الحالية و فشل في عمله أيضاً بالقاهرة و عاد للإسكندرية مؤخراً، و برغم هذه السعادة، لكنها كانت تعرف أن طباعه من شك وعصبية و غيرة قاتلة قد تؤدي إلى الانفصال مرة أخرى و ربما قد تؤدي إلى ما هو أبعد من ذلك، و لم يكن هذا هو السبب الوحيد لحيرتها فقد كانت تعلم أن هناك سبب آخر قوي يتمثل في شخص خطيبها الحالي" طلال" و الذي تقدم لخطبتها بعد فسخ خطبتها السابقة مباشرة.
كان " طلال " يعلم أنها لم و لن تحب سوى خطيبها الأول، و أنها قبلت فقط أن تُخطب له عوضاً عن فسخ الخطبة مع " رامي "، و برغم معرفته بهذا الأمر لكنه وافق، فكل شباب النادي كانوا يحلمون بالتعرف على هذه الفتاة الجميلة للغاية، لذا فقد تناسى موضوع " رامي " في مقابل أن ينال غنيمته.
" أحتاج أن أتحدث معها " قالت " مريم " هذه الجملة و هي تطلب رقم صديقتها " هدى " من هاتفها النقال لتجد جرساً بلا رد، ففهمت أن الصديقة ما زالت نائمة، و لكن " مريم " كانت قد أرسلت لها رسالة عبر الهاتف النقال قبل ساعة لتخبرها بضرورة أن تقابلها بالفيلا الجديدة لأنها تحتاج إلى التحدث معها، و أنها ستكون هناك منذ السابعة و النصف مساء ً و بمفردها و ذلك لتنظيم بعض الأشياء و أن عليها أن تأتي ليتحدثا سوياً و بمفرديهما.
وضعت الهاتف النقال بجوارها على السرير و أسندت رأسها إلى يديها ثم نظرت إلى الساعة فوجدتها لم تتجاوز السادسة مساء، و ما كادت تقوم من مكانها حتى رن جرس الباب بقوة، فطلبت من الخادمة أن ترى من الطارق.
ارتسمت على وجهها علامات الضيق و الخادمة تخبرها بأن " طلال " يقف على الباب، و بسرعة توجهت إليه فوجدته و علامات الغضب على وجهه و دون أن يتحدث دخل بقوة و هو يلتفت يميناً و يساراً، و سرعان ما أغلقت الباب و التفتت إليه و هي تسأله عن سبب حضوره و لكنه أخبرها بأنه لا يرى مشكلة في أن يحضر ليرى خطيبته.
أرادت أن تخفف من وطأة الأمر فهي تعرف " طلال " و تهوره القاتل الذي قد يجعله يُقدم على أي شيء أحمق من أجل أن يبدو أمام الأصدقاء كفتى الشاشة الأول، لذا فقد طلبت منه الجلوس في المكتب و الانتظار لدقائق و طلبت من الخادمة أن تعد له الشاي.
توجهت إلى غرفتها و قامت بتغيير ملابسها بسرعة ثم ذهبت إليه بغرفة المكتب فوجدته يجلس على المقعد و يقلب بعض الأشياء الموجودة على المكتب، فجلست معه لمدة عشر دقائق ثم طلبت منه النزول بصحبتها، و توجهت إلى غرفتها لتحضر الحقيبة و الهاتف النقال فوجدت رسالة من صديقتها تخبرها بأنها ستأتي للفيلا عند السابعة و النصف.
أرادت أن تتصل بالصديقة و لكنها أجلت هذا الأمر، و لحظات قصيرة و كانت تجلس بجوار " طلال " داخل سيارته الخضراء الرياضية و في نفس اللحظة رن جرس الهاتف النقال فقامت بالرد و قالت " ماشي ماشي، خلاص اتفقنا "، و حاولت التظاهر بالنظر إلى الشارع و لكنها لمحت نظرة غضب في عين " طلال" كانت كافية بأن تحرق كل شيء.
توجها إلى النادي الشهير بمحافظة الإسكندرية وما أن وصلا إلى بوابته حتى طلبت منه ألا يأتي معها لأنها ستجلس مع صديقاتها و سوف يذهبن للتسوق ثم ستعود إلى البيت، و عندما أخبرها و هو يجلس بالسيارة بأنه سمع عن عودة " رامي " و تودده إليها، قالت أنها إشاعات و همت بالنزول لولا أنه أمسك يدها بقوة و أخبرها بأنه لن يتركها تفلت من بين يديه لتذهب إلى أي شخص.
كانت تريد تهدئة الأمور لحين التحدث مع صديقتها " هدى"، لذا فقد ابتسمت و أبعدت يده بهدوء و بسرعة توجهت إلى داخل النادي، و جلست على منضدة بعيدة لوحدها و رفعت هاتفها النقال و طلبت رقم خطيبها السابق " رامي" و اعتذرت له على أنها لم تستطع الرد عليه بشكل جيد في المرة الأولى و أمام رغبته الجامحة في مقابلتها قالت له أن يقابلها بسيارته بأحد الشوارع عند العاشرة مساء ً و كعادته من شك سألها عن السبب في اختيار هذا الشارع الذي لا يطل سوى على مجموعة من الفيلات و العمارات التي معظمها في طور البناء و التجهيز، لكنها أنهت المكالمة بحجة رغبتها في لقاء صديقة جاءت تواً، فهي لم تكن مستعدة لتشرح له أن هذا الشارع الخلفي يطل على فيلا جديدة يقوم أبوها ببنائها.
قامت بعد ذلك مباشرة ً بالاتصال بصديقتها " هدى " و أخبرتها بأنها قرأت رسالتها و اعتذرت لها عن عدم الاتصال بها مباشرة لظروف ما و أنها تنتظرها في الميعاد المحدد، و بعد هذه المكالمة قامت " مريم " بغلق التليفون النقال و وضعته في جرابه، فهي لم تكن مستعدة لأن تتلقى أية اتصالات أو أن ترى أية أرقام قد تربكها بشدة و ذلك قبل أن تلتقي بصديقتها و تأخذ وقتها في التفكير.
دقائق و وجدت صوتاً عالياً وسط الحديقة و الكل يتوجه صوبه و لمحت بصعوبة شديدة أحدى الصديقات و هي تتعارك أو هكذا خيل لها، فتوجهت بسرعة إليها و هي لا تصدق ما ترى، , و بالفعل كانت هناك مشادة حريمي استمرت حوالي ثلاثين دقيقة ما بين تطاول بالأيدي و الكلام و غير ذلك، و انتهت بإصابة بسيطة في وجه صديقتها و عندما حاولت أن توقف هذا النزيف البسيط أو أن تتصل بشقيق الصديقة ليأتي و يأخذها اكتشفت أنها قد نسيت كل حاجاتها على المنضدة.
بعد أن انتهت الأمور توجهت إلى المنضدة التي كانت تجلس عليها و هي تنظر في ساعتها فوجدتها السابعة مساء ً و رأت أن الوقت قد حان للتوجه إلى الفيلا، وما أن عادت حتى وجدت " مهند " يجلس على المنضدة و يدخن سيجارة.
لم يكن " مهند " سوى ابن المقاول الثري الذي يقوم أبوه ببناء و تشطيب الفيلا الجديدة الخاصة بأهل " مريم" و بعض العقارات الأخرى المجاورة، و منذ أن تعرف عليها هناك و هو يطاردها في كل مكان و لا يدخر جهداً في هذا الأمر، و طيلة الأشهر الماضية و هو يفعل كل شيء من أجل أن يتقرب منها، و لم لا ؟ و هو يعتقد بأن كل نساء الأرض لا يستطعن الوقوف أمامه و لولا فقط جزء صغير متبقي من تشطيبات الفيلا لقامت " مريم " بافتعال مشكلة مع هذا الشاب.
قامت بالتقاط حاجاتها بسرعة كبيرة و هي تتعمد تجاهله و ترد عليه في أضيق الحدود و سرعان ما انصرفت و توجهت إلى الخارج و بسرعة استقلت سيارة أجرة و في أثناء الطريق، رأت سيارة خضراء تتبعها بحذر من بعيد، فطلبت من السائق أن يذهب إلى مركز تجاري قريب و ما أن وصلت السيارة الأجرة حتى نزلت منها و توجهت صوب باب المركز و دخلت و هي تتأمل السيارة الخضراء و هي تقف من بعيد و بعد دقيقة واحدة خرجت من باب آخر و تلفتت يميناً و يساراً و استقلت سيارة أجرة و ذهبت إلى الفيلا.
في أثناء وجود " مريم " بالمركز التجاري، كانت " هدى " تستعد للنزول من بيتها و الذهاب إلى الفيلا، لكنها وجدت رسالة على هاتفها النقال تأتي من " مريم" لتخبرها بأن الميعاد قد تم إلغائه , و أنها لن تأتي لأنها مشغولة في أمور أخرى كثيرة.
تعجبت " هدى " من هذا الأمر و طلبت رقم صديقتها لكنها وجدت جرساً بلا رد، و عليه فقد قامت بإرسال رسالة لصديقتها تخبرها بأنها لن تأتي و كذلك بضرورة الاتصال بها حين تفرغ من مشاغلها، فهي تعرف أن " مريم " تمر بظروف صعبة للغاية هذه الأيام.
وصلت سيارة الأجرة عند الفيلا في تمام السابعة و النصف و نزلت مها و توجهت بسرعة صوب الباب و فتحته و دلفت إلى الداخل وأضاءت مصباح صغير و وضعت حقيبتها و هاتفها و توجهت لعمل كوب من الشاي.
خرجت بعد عدة دقائق من المطبخ و قامت بتنظيم بعض الأشياء و بعد ربع ساعة قررت أن تتصل بصديقتها لتعرف لم تأخرت !؟؟ و تطلب منها سرعة القدوم و لكنها وجدت الهاتف النقال لا يعمل و عبثاً حاولت معه، و لم يأخذها من هذا الأمر سوى أنها سمعت صوت خطوات يأتي من خلفها فالتفتت لتجد شخص يقف أمامها، و بسرعة توجهت صوب الباب و هي تصرخ فيه و تطالبه بالانصراف، و لكنه أمسك بها و حاول الاعتداء عليها فقاومته بقوة فقام بضربها على وجهها لتصطدم رأسها ببعض أدوات البناء و تسقط قتيلة ...!!!
توجه القاتل بسرعة إلى الخارج بعد أن أغلق الباب وراءه و بخطوات سريعة انطلق صوب الشارع الخلفي و أخذ سيارته و أنطلق ...
كان " رامي " بشكه و عصبيته و فشله في عمله الأخير بالقاهرة ... موضع اتهام
كان " طلال " بغروره و تهوره و خلافاته معها في الفترة الأخيرة ... موضع اتهام
كان " مهند" بمطارداته العنيفة لها دائماً و رغبته في أن يتقرب منها ... موضع اتهام
من قتل " مريم " من بين الثلاثة
رد: الغاز بوليسيه للاذكياء فقط .....كل فتره هيكون في لغز جديد للي يحل
أعتقد يا خالد إنه مهند
لانه بيتعرضها دايما وكمان يعرف مكان الفيلا
واعتقد إنه هو اللي بعت الرسالة ل صاحبتها
لانه بيتعرضها دايما وكمان يعرف مكان الفيلا
واعتقد إنه هو اللي بعت الرسالة ل صاحبتها
ahmed nassib- من اهم اعضاء المنتدى
- عدد المساهمات : 1115
العمر : 32
مـــــــــــــزاجـى :
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 05/12/2008
دعـــــــــــــــــاء :
رد: الغاز بوليسيه للاذكياء فقط .....كل فتره هيكون في لغز جديد للي يحل
مهند هو الى قتلها لانها
لما اكتشفت أنها قد نسيت كل حاجاتها على المنضدة
وجدت " مهند " يجلس على المنضدة و يدخن سيجارة
فبكده هو شاف الرسالة اللى ع الموبايل وفيها ميعاد المقابلة ومكانها اللى هو الفيلا
وهو اللى بعت لهدى الرسالة انها مش تحضر فى الميعاد ده
لما اكتشفت أنها قد نسيت كل حاجاتها على المنضدة
وجدت " مهند " يجلس على المنضدة و يدخن سيجارة
فبكده هو شاف الرسالة اللى ع الموبايل وفيها ميعاد المقابلة ومكانها اللى هو الفيلا
وهو اللى بعت لهدى الرسالة انها مش تحضر فى الميعاد ده
omayma- Master
- عدد المساهمات : 8573
تاريخ التسجيل : 30/11/2008
دعـــــــــــــــــاء :
رد: الغاز بوليسيه للاذكياء فقط .....كل فتره هيكون في لغز جديد للي يحل
اعتقد برده انه مهند
عشان بيتعرضلها دايما وكمان اكيد هو اللى بعت الرسالة لهدى صاحبتها
عشان متجيش من موبايلها
لانها نسيت كل حاجتها
عشان بيتعرضلها دايما وكمان اكيد هو اللى بعت الرسالة لهدى صاحبتها
عشان متجيش من موبايلها
لانها نسيت كل حاجتها
Busicat- Professional
- عدد المساهمات : 3209
العمر : 33
مـــــــــــــزاجـى :
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 30/01/2010
دعـــــــــــــــــاء :
رد: الغاز بوليسيه للاذكياء فقط .....كل فتره هيكون في لغز جديد للي يحل
اولا ميرسي ربنا يخليك علي كل الي كتبه عنى
نحل بقي:-
اولا هو مش رامى ليه لانها ادتله معاد يتقابلو ويتكلمو وكان في احتمال ترجعله تانى دا غير انه بيحبها
ثانيا هو مش طلال لانه لما شك ان رامى بيحايلها تانى كدبت الكلام وهدته بابتسامتها ليه ونفيها لكلامه بقولها دى اشاعات دا غير انه اه راقبها بس معرفشي انها رايحه الفيلا وهى هربت منه لما طلعت من الباب الخلفي
ثالثا بقي هو مهند القاتل للاسباب الي جايه:-
1-انك قلت انه بيطاردها علي طول وهى بتصده دايما
2-انه ابن المقاول الي بيبنلهم الفيلا يعنى عارف مكانها كويس
3-انك قلت انه كل نساء الدنيا لايستطعون الوقوف امامه فلما لقاها بنت جميله وبتصده وبترد عليه في اضيق الحدود فطبعا دا ضايقه جدا فاكيد فكر انه يروح لها الفيلا
هتقولى عرف منين انها في الفيلا هقولك لما نسيت موبايلها علي المنضده اثناء الخناقه اكيد هو مسكه وقرا الرسايل وعرف انها راحه الفيلا وبعت الرساله لصاحبتها ولغى الميعاد وراح هو ولما برده صدته وصرخت في وشه وطردته اقتلها
4-ان رامى ميعرفش مكان الفيلا وطلال لو راح عمرها مكانت هتصرخ في وشه وتطرده كده يبقي مين مين مين
مهند
صح ولا هتقولى لا غلط ياروما
يالا انا مستنيه الجايزة اجى استلمها امتى
ههههههههههه
نحل بقي:-
اولا هو مش رامى ليه لانها ادتله معاد يتقابلو ويتكلمو وكان في احتمال ترجعله تانى دا غير انه بيحبها
ثانيا هو مش طلال لانه لما شك ان رامى بيحايلها تانى كدبت الكلام وهدته بابتسامتها ليه ونفيها لكلامه بقولها دى اشاعات دا غير انه اه راقبها بس معرفشي انها رايحه الفيلا وهى هربت منه لما طلعت من الباب الخلفي
ثالثا بقي هو مهند القاتل للاسباب الي جايه:-
1-انك قلت انه بيطاردها علي طول وهى بتصده دايما
2-انه ابن المقاول الي بيبنلهم الفيلا يعنى عارف مكانها كويس
3-انك قلت انه كل نساء الدنيا لايستطعون الوقوف امامه فلما لقاها بنت جميله وبتصده وبترد عليه في اضيق الحدود فطبعا دا ضايقه جدا فاكيد فكر انه يروح لها الفيلا
هتقولى عرف منين انها في الفيلا هقولك لما نسيت موبايلها علي المنضده اثناء الخناقه اكيد هو مسكه وقرا الرسايل وعرف انها راحه الفيلا وبعت الرساله لصاحبتها ولغى الميعاد وراح هو ولما برده صدته وصرخت في وشه وطردته اقتلها
4-ان رامى ميعرفش مكان الفيلا وطلال لو راح عمرها مكانت هتصرخ في وشه وتطرده كده يبقي مين مين مين
مهند
صح ولا هتقولى لا غلط ياروما
يالا انا مستنيه الجايزة اجى استلمها امتى
ههههههههههه
roma- Super Professional
- عدد المساهمات : 5631
العمر : 33
مـــــــــــــزاجـى :
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 28/08/2009
دعـــــــــــــــــاء :
رد: الغاز بوليسيه للاذكياء فقط .....كل فتره هيكون في لغز جديد للي يحل
الصراحه مش عارف اقولك ايه كلكم حليتم اللغز
حل ميه ميه
والحل صحيح
يبقي من نصيب نصيب وميما وروما
حل ميه ميه
والحل صحيح
يبقي من نصيب نصيب وميما وروما
رد: الغاز بوليسيه للاذكياء فقط .....كل فتره هيكون في لغز جديد للي يحل
المرة دى انا شرحالك بالتفصيل اهو
عشان مطلعنيش غلطانه زى المرة الي فاتت
خلينا في المهم
اجى اخد الجايزة امتى
هههههههههههههههه
عشان مطلعنيش غلطانه زى المرة الي فاتت
خلينا في المهم
اجى اخد الجايزة امتى
هههههههههههههههه
roma- Super Professional
- عدد المساهمات : 5631
العمر : 33
مـــــــــــــزاجـى :
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 28/08/2009
دعـــــــــــــــــاء :
رد: الغاز بوليسيه للاذكياء فقط .....كل فتره هيكون في لغز جديد للي يحل
khaled gamal abd elmouemn كتب:الصراحه مش عارف اقولك ايه كلكم حليتم اللغز
حل ميه ميه
والحل صحيح
يبقي من نصيب نصيب وميما وروما
حلوة من نصيب نصيب دي يا لودا
ahmed nassib- من اهم اعضاء المنتدى
- عدد المساهمات : 1115
العمر : 32
مـــــــــــــزاجـى :
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 05/12/2008
دعـــــــــــــــــاء :
رد: الغاز بوليسيه للاذكياء فقط .....كل فتره هيكون في لغز جديد للي يحل
ههههههههههههههههههه والله جات كده يانصيبahmed nassib كتب:khaled gamal abd elmouemn كتب:الصراحه مش عارف اقولك ايه كلكم حليتم اللغز
حل ميه ميه
والحل صحيح
يبقي من نصيب نصيب وميما وروما
حلوة من نصيب نصيب دي يا لودا
مبسووط بانك شركت معانا
رد: الغاز بوليسيه للاذكياء فقط .....كل فتره هيكون في لغز جديد للي يحل
ههههههههههههههroma كتب:المرة دى انا شرحالك بالتفصيل اهو
عشان مطلعنيش غلطانه زى المرة الي فاتت
خلينا في المهم
اجى اخد الجايزة امتى
هههههههههههههههه
لا اجابتك المره لا تقبل الشك ولا النقد
انا حاسس اني غلطة عمري اللي هفضل متعذب بيها
اني قلتلك انك حليتي غلط هههههههههههههههه
رد: الغاز بوليسيه للاذكياء فقط .....كل فتره هيكون في لغز جديد للي يحل
هههههههههههههه
هى غلطه بس خلاص سمحتك
عشان ابقي اسم علي مسمى
يالا بقي المهم فانتظار اللغز القادم
وان شاء الله هحله برده
تحدى يعنى هههههههه
هى غلطه بس خلاص سمحتك
عشان ابقي اسم علي مسمى
يالا بقي المهم فانتظار اللغز القادم
وان شاء الله هحله برده
تحدى يعنى هههههههه
roma- Super Professional
- عدد المساهمات : 5631
العمر : 33
مـــــــــــــزاجـى :
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 28/08/2009
دعـــــــــــــــــاء :
رد: الغاز بوليسيه للاذكياء فقط .....كل فتره هيكون في لغز جديد للي يحل
ايه ده طب ماانا كمان حليت صح
اشمعنى همه
دى ظلم على فكرة
اشمعنى همه
دى ظلم على فكرة
Busicat- Professional
- عدد المساهمات : 3209
العمر : 33
مـــــــــــــزاجـى :
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 30/01/2010
دعـــــــــــــــــاء :
رد: الغاز بوليسيه للاذكياء فقط .....كل فتره هيكون في لغز جديد للي يحل
اوبااااااااااBusicat كتب:ايه ده طب ماانا كمان حليت صح
اشمعنى همه
دى ظلم على فكرة
انا اسف يابوسي بجد مااخدتش بالي من مشاركتك الا ناو
اعتذر مره تانيه ويعتبر اللغز كمان من نصيبك
رد: الغاز بوليسيه للاذكياء فقط .....كل فتره هيكون في لغز جديد للي يحل
ههههههههههههههههه خلاص هجيبو صعب عشان اكسب التحدي ههههههههههههههroma كتب:هههههههههههههه
هى غلطه بس خلاص سمحتك
عشان ابقي اسم علي مسمى
يالا بقي المهم فانتظار اللغز القادم
وان شاء الله هحله برده
تحدى يعنى هههههههه
سماح المره دي
صفحة 8 من اصل 8 • 1, 2, 3, 4, 5, 6, 7, 8
صفحة 8 من اصل 8
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى