أنا حر!!!ازاى يعنى
+6
Maarcos
بقايا إنسانه
Dr_Moon light
dezner
a7mad seif
mody
10 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أنا حر!!!ازاى يعنى
انـــــــــــــا حــــــــــــــر
أنا حر.. أفعل ما أريد.. وأنت حر.. تفعل ما تريد.. وهو حر يفعل ما يريد.. وهي حرة.. تفعل ما تريد.. وهم أحرار.. يفعلون ما يريدون..
هل هذا هو المفهوم الحقيقي للحرية؟!
أن كل شخص حر.. يفعل ما يريد؟!
لو أن هذا هو مفهوم الحرية، لظهرت أمامنا صورة مخيفة للغاية، على عكس ما يمكننا أن نتصوَّره..
أنت حر وترغب في سماع الموسيقى بصوت شديد الصخب، ولكن جارك حر أيضا، ويريدالنوم في هدوء، ويزعجه كثيرا أن يسمع موسيقاك الصاخبة، فكيف يمكن أن يصبححرا في فعل ما يريد، في حين أنه يتعارض مع ما تريده أنت؟!
أنتِ حرة، ترغبين في العمل طوال الوقت، وفي منح عملك كل الاهتمام، ووضع زوجك في المرتبة الثانية..
وهو حر في أن يقبل هذا أو يرفضه..
فكيف تحصلين على حرية العمل، وتقهرين بهذا حريته في أنه يهمَل؟!
أنتم أحرار في أن تعتنقوا ما تشاءون، فمن شاءفليؤمن، ومن شاء فليكفر، وهم أيضا يمتلكون الحرية نفسها، في أن يعتنقوا مايشاءون، وفقا للمبدأ نفسه فكيف ترفض -في عنف- معتقداتهم، وتطالبهم باحتراممعتقداتك، ما دام كل منكم حراً؟!
خلاصة كل هذا أننا نطالب دوما بالحرية..
ولا نفهم أبدا ما تعنيه الحرية..
المفهوم -ككل الأشياء الأخرى- مختلط بشدة، ومرتبك في عنف، داخل عقولنا وعواطفنا..
ربما لأننا لم نفهمه..
أو لم نحاول فهمه..
أو لأننا لم نمارسه..
ولم نتعلم ممارسته..
أو الأخطر.. أننا نرفض ممارسته..
فالحرية أيها السادة مفهوم كبير وعظيم وهائل وجميل للغاية..
الحياة الحقيقية هي أن يحيا الكل حراً، لا كفرد، ولكن كمجتمع، فكما قالوا قديما، وباختصار شديد:" أنت حر.. ما لم تضر"
وهذا المفهوم وحده ليس بسيطا كمنطوقه، وإنما هو شديد الصعوبة في مفهومه..
فحدود حريتك في المجتمع والقانون والدين، وفي أي مكان في الكون يمارس أقصىدرجات الديمقراطية، هي أن تمارس كل ما تريد، وتعتنق ما تريد، ثم تتوقفتماما عندما تصل إلى حرية الآخرين..
وأن تعرف متى وكيف وأين تتوقَّف..
وهذا أمر شديد الصعوبة، أكثر حتى من كل ما يمكنكم أن تتصوروا..
عندما عاد رسولنا الكريم (صلى الله عليه وسلم) من إحدى الغزوات، قال لمن حوله: "إنهم قد عادوا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر، فلما سألوه عن الجهاد الأكبر، أجابهم بأنه جهاد النفس"..
جهاد تلك النفس الأمَّارة بالسوء، النزَّاعة إلى العنف، المنطلقة بلا رابط أو كابح أو عِقال..
وهذا يعني أن أكثر ما تثاب عليه هو جهاد نفسك..
لأنه الجهاد الأكبر..
والأعظم..
فما هو في رأيك ومفهومك جهاد النفس؟!
وما هي الحرية؟!
المفهوم البدائي الساذج لجهاد النفس، هي أن يمنع الإنسان نفسه عن المعاصي الكبيرة فحسب..
أن يكف يده عن السرقة..
أن يصون نفسه من الزنا..
أن يمنع ذراعه من القتل..
وهلمَّ جرا..
ولكن هذا جهاد واضح وكبير، ولكنه سهل على الإنسان العادي؛ لما في أعماقه من نزعة طبيعية تمنعه من ارتكاب كل هذا، ولمَا في فطرته من نفور لكل ما يؤذي من حوله صراحة..
ولكن ماذا عن تلك الأمور الصغيرة، التي نمارسها كل يوم في إصرار، وهي فيواقعها صورة عنيفة لضعف القدرة على جهاد النفس، وللعدوان السافر على حريةالآخرين؟!
أنت تبغض جارا ما، لسبب ما، ويتعرض هذا الجار للإيذاء من شخص ثالث أو شيءما، وأنت تشاهد ما حدث، وتدرك أن جارك لم يكن المخطئ، ولكن ضحية للآخر..
وأنت تشعر بميل أو استلطاف كبيرين تجاه هذا الآخر..
فما هو جهاد النفس في هذه الحالة؟!أنت تساعد الشخص الذي تميل إليه؛ لأنك تكره جارك؟!..
أم تقف على الحياد، باعتبار أن هذا هو العدل؟!..
الواقع أن الإجابتين خطأ؛ لأن جهاد النفس الحقيقي هو أن تقف مع جارك الذي تبغضه، ضد الشخص الذي تميل إليه..
لأنك في هذه الحالة لا تقف مع جارك..
بل مع الحق..
ترى هل يصعب عليكم فهم هذا واستيعابه؟!
وهل يصعب عليكم تنفيذه في موقف مماثل على أرض الواقع؟!..
بالتأكيد هذا صعب جدا..
وعسير جداً..
ومرهق جداً..
ومخيف جداً..
ففي موقف كهذا، قد تفقد شخصا تميل إليه، في سبيل شخص تبغضه..
وهذا صحيح..
قد يحدث ما تخشاه..
بل إنه سيحدث على الأرجح..
ولكن هذا هو جهاد النفس..
وهذا ما تثاب عليه..
أن تفعل ما لا تحب؛ فقط لأنه الحق..
ولأنه العدل..
ولأنه ما أمرك به الخالق عز وجل..
ولو أعدت حساب الأمر، لما وجدت أنك قد خسرت..
بل لقد ربحت الكثير في الواقع..
والكثير جداً..
لقد ربحت ثوابا وقوة وثقة بالنفس، واعتزازا بمصداقيتك في أحلك الظروف..
وربما ربحت جارا صديقا أيضا..
فعندما تدفع بالتي هي أحسن، تجد مَن بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم..
هذا ما أخبرنا به سبحانه وتعالى..
وهذا ما نؤمن به..
أو ما ينبغي أن نؤمن به..
ولكننا -كما يبدو واضحاً- لا نطبقه أبداً..
في زماننا هذا، صرنا نتعصَّب لكل شيء..
وأي شيء..
فنغضب..
ونثور..
ونخطئ..
ويسقط فينا جهاد النفس..
أنا حر.. أفعل ما أريد.. وأنت حر.. تفعل ما تريد.. وهو حر يفعل ما يريد.. وهي حرة.. تفعل ما تريد.. وهم أحرار.. يفعلون ما يريدون..
هل هذا هو المفهوم الحقيقي للحرية؟!
أن كل شخص حر.. يفعل ما يريد؟!
لو أن هذا هو مفهوم الحرية، لظهرت أمامنا صورة مخيفة للغاية، على عكس ما يمكننا أن نتصوَّره..
أنت حر وترغب في سماع الموسيقى بصوت شديد الصخب، ولكن جارك حر أيضا، ويريدالنوم في هدوء، ويزعجه كثيرا أن يسمع موسيقاك الصاخبة، فكيف يمكن أن يصبححرا في فعل ما يريد، في حين أنه يتعارض مع ما تريده أنت؟!
أنتِ حرة، ترغبين في العمل طوال الوقت، وفي منح عملك كل الاهتمام، ووضع زوجك في المرتبة الثانية..
وهو حر في أن يقبل هذا أو يرفضه..
فكيف تحصلين على حرية العمل، وتقهرين بهذا حريته في أنه يهمَل؟!
أنتم أحرار في أن تعتنقوا ما تشاءون، فمن شاءفليؤمن، ومن شاء فليكفر، وهم أيضا يمتلكون الحرية نفسها، في أن يعتنقوا مايشاءون، وفقا للمبدأ نفسه فكيف ترفض -في عنف- معتقداتهم، وتطالبهم باحتراممعتقداتك، ما دام كل منكم حراً؟!
خلاصة كل هذا أننا نطالب دوما بالحرية..
ولا نفهم أبدا ما تعنيه الحرية..
المفهوم -ككل الأشياء الأخرى- مختلط بشدة، ومرتبك في عنف، داخل عقولنا وعواطفنا..
ربما لأننا لم نفهمه..
أو لم نحاول فهمه..
أو لأننا لم نمارسه..
ولم نتعلم ممارسته..
أو الأخطر.. أننا نرفض ممارسته..
فالحرية أيها السادة مفهوم كبير وعظيم وهائل وجميل للغاية..
الحياة الحقيقية هي أن يحيا الكل حراً، لا كفرد، ولكن كمجتمع، فكما قالوا قديما، وباختصار شديد:" أنت حر.. ما لم تضر"
وهذا المفهوم وحده ليس بسيطا كمنطوقه، وإنما هو شديد الصعوبة في مفهومه..
فحدود حريتك في المجتمع والقانون والدين، وفي أي مكان في الكون يمارس أقصىدرجات الديمقراطية، هي أن تمارس كل ما تريد، وتعتنق ما تريد، ثم تتوقفتماما عندما تصل إلى حرية الآخرين..
وأن تعرف متى وكيف وأين تتوقَّف..
وهذا أمر شديد الصعوبة، أكثر حتى من كل ما يمكنكم أن تتصوروا..
عندما عاد رسولنا الكريم (صلى الله عليه وسلم) من إحدى الغزوات، قال لمن حوله: "إنهم قد عادوا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر، فلما سألوه عن الجهاد الأكبر، أجابهم بأنه جهاد النفس"..
جهاد تلك النفس الأمَّارة بالسوء، النزَّاعة إلى العنف، المنطلقة بلا رابط أو كابح أو عِقال..
وهذا يعني أن أكثر ما تثاب عليه هو جهاد نفسك..
لأنه الجهاد الأكبر..
والأعظم..
فما هو في رأيك ومفهومك جهاد النفس؟!
وما هي الحرية؟!
المفهوم البدائي الساذج لجهاد النفس، هي أن يمنع الإنسان نفسه عن المعاصي الكبيرة فحسب..
أن يكف يده عن السرقة..
أن يصون نفسه من الزنا..
أن يمنع ذراعه من القتل..
وهلمَّ جرا..
ولكن هذا جهاد واضح وكبير، ولكنه سهل على الإنسان العادي؛ لما في أعماقه من نزعة طبيعية تمنعه من ارتكاب كل هذا، ولمَا في فطرته من نفور لكل ما يؤذي من حوله صراحة..
ولكن ماذا عن تلك الأمور الصغيرة، التي نمارسها كل يوم في إصرار، وهي فيواقعها صورة عنيفة لضعف القدرة على جهاد النفس، وللعدوان السافر على حريةالآخرين؟!
أنت تبغض جارا ما، لسبب ما، ويتعرض هذا الجار للإيذاء من شخص ثالث أو شيءما، وأنت تشاهد ما حدث، وتدرك أن جارك لم يكن المخطئ، ولكن ضحية للآخر..
وأنت تشعر بميل أو استلطاف كبيرين تجاه هذا الآخر..
فما هو جهاد النفس في هذه الحالة؟!أنت تساعد الشخص الذي تميل إليه؛ لأنك تكره جارك؟!..
أم تقف على الحياد، باعتبار أن هذا هو العدل؟!..
الواقع أن الإجابتين خطأ؛ لأن جهاد النفس الحقيقي هو أن تقف مع جارك الذي تبغضه، ضد الشخص الذي تميل إليه..
لأنك في هذه الحالة لا تقف مع جارك..
بل مع الحق..
ترى هل يصعب عليكم فهم هذا واستيعابه؟!
وهل يصعب عليكم تنفيذه في موقف مماثل على أرض الواقع؟!..
بالتأكيد هذا صعب جدا..
وعسير جداً..
ومرهق جداً..
ومخيف جداً..
ففي موقف كهذا، قد تفقد شخصا تميل إليه، في سبيل شخص تبغضه..
وهذا صحيح..
قد يحدث ما تخشاه..
بل إنه سيحدث على الأرجح..
ولكن هذا هو جهاد النفس..
وهذا ما تثاب عليه..
أن تفعل ما لا تحب؛ فقط لأنه الحق..
ولأنه العدل..
ولأنه ما أمرك به الخالق عز وجل..
ولو أعدت حساب الأمر، لما وجدت أنك قد خسرت..
بل لقد ربحت الكثير في الواقع..
والكثير جداً..
لقد ربحت ثوابا وقوة وثقة بالنفس، واعتزازا بمصداقيتك في أحلك الظروف..
وربما ربحت جارا صديقا أيضا..
فعندما تدفع بالتي هي أحسن، تجد مَن بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم..
هذا ما أخبرنا به سبحانه وتعالى..
وهذا ما نؤمن به..
أو ما ينبغي أن نؤمن به..
ولكننا -كما يبدو واضحاً- لا نطبقه أبداً..
في زماننا هذا، صرنا نتعصَّب لكل شيء..
وأي شيء..
فنغضب..
ونثور..
ونخطئ..
ويسقط فينا جهاد النفس..
mody- عضو فضي
- عدد المساهمات : 432
العمر : 33
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 07/02/2009
دعـــــــــــــــــاء :
رد: أنا حر!!!ازاى يعنى
وانا حر اكتب ما اريد
موضوع جامد يا مودى
موضوع جامد يا مودى
a7mad seif- V.I.P
- عدد المساهمات : 1949
العمر : 33
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 26/11/2008
دعـــــــــــــــــاء :
رد: أنا حر!!!ازاى يعنى
جزاك الله كل خير
dezner- Master
- عدد المساهمات : 9763
العمر : 33
مـــــــــــــزاجـى :
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 25/11/2008
دعـــــــــــــــــاء :
رد: أنا حر!!!ازاى يعنى
شكرا على المرور الطيب دكتور سيف وجزاكم متله دزنر
mody- عضو فضي
- عدد المساهمات : 432
العمر : 33
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 07/02/2009
دعـــــــــــــــــاء :
رد: أنا حر!!!ازاى يعنى
موضوع جميل جدا
ميرسىىىىىىىىى
ميرسىىىىىىىىى
Dr_Moon light- Professional
- عدد المساهمات : 3030
العمر : 33
مـــــــــــــزاجـى :
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 30/11/2008
دعـــــــــــــــــاء :
رد: أنا حر!!!ازاى يعنى
بجد شكرا على مرورك الجميل ويارب يرزقنا جميعا العمل بما علمناه نافعا(mody)
mody- عضو فضي
- عدد المساهمات : 432
العمر : 33
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 07/02/2009
دعـــــــــــــــــاء :
رد: أنا حر!!!ازاى يعنى
ميرسىىىىىىى
تقبلي مروري
تقبلي مروري
بقايا إنسانه- Professional
- عدد المساهمات : 3087
العمر : 33
مـــــــــــــزاجـى :
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 21/02/2009
دعـــــــــــــــــاء :
رد: أنا حر!!!ازاى يعنى
الحريه هي ما أمر بها الرب
Maarcos- لسه في البدايه
- عدد المساهمات : 17
العمر : 34
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 25/02/2009
دعـــــــــــــــــاء :
رد: أنا حر!!!ازاى يعنى
شكرا على المرور الطيب
mody- عضو فضي
- عدد المساهمات : 432
العمر : 33
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 07/02/2009
دعـــــــــــــــــاء :
رد: أنا حر!!!ازاى يعنى
موضوع حلو اوى لان للاسف اغلب الناس فعلا مش فاهمين الحريه دى يعنى ايه كلمه بيقولوها وخلاص بس متهيالى مفكروش فيها كويس
hend waheed- عضو ذهبي
- عدد المساهمات : 732
مـــــــــــــزاجـى :
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 25/12/2008
دعـــــــــــــــــاء :
رد: أنا حر!!!ازاى يعنى
جميييييييييييييييييل
ميرسى
ميرسى
Den.emoOo- Master
- عدد المساهمات : 7625
العمر : 33
مـــــــــــــزاجـى :
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 25/11/2008
دعـــــــــــــــــاء :
رد: أنا حر!!!ازاى يعنى
حلوجداااااااا الموضوع ده
افعل ما شئت ..انت حر..ولكن الحذر ..الا يكون هناك ضرر ولا ضرار
جزاك الله خيرا :hat:
افعل ما شئت ..انت حر..ولكن الحذر ..الا يكون هناك ضرر ولا ضرار
جزاك الله خيرا :hat:
Eman Iran- V.I.P
- عدد المساهمات : 2277
العمر : 33
مـــــــــــــزاجـى :
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 27/11/2008
دعـــــــــــــــــاء :
رد: أنا حر!!!ازاى يعنى
بجد شكرا على المرور الجميل دة وعندك حق باربى فى كلامك وبالمناسبة الصورة اللى انتى حاطاها جميلة (يارب يثبتنا على الحفاظ على الصلاة) وشكرا لمرورك ياايمو وطبعا شكرا لقبعة لفلى بيرد وقبعة هيرو ويارب كلنا نستفاد باللى اتعلمناه آمين
mody- عضو فضي
- عدد المساهمات : 432
العمر : 33
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 07/02/2009
دعـــــــــــــــــاء :
رد: أنا حر!!!ازاى يعنى
ميرسى يا دكتور ويارب نكوةن كلنا محافظين على الصلاه لانها اهم حاجه وبجد تصور احساسك بس ان انت بين ادين ربنا وبتخاطبه احساس جميل جدا يارب نحافظ عليها علطول واللى بيقطع فى الصلاه ربنا يهديه ويكرمه وينتظم فى الصلاه
hend waheed- عضو ذهبي
- عدد المساهمات : 732
مـــــــــــــزاجـى :
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 25/12/2008
دعـــــــــــــــــاء :
مواضيع مماثلة
» انت ليـــك لازمــــــــــة ......؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
» لماذا نحصل على عكس ما نرغبه ؟؟؟ يعنى ليه بتسقط مع انك عايز تنجح ؟؟؟؟؟
» يعنى ازود ياريس.. زود يا زيكو
» أي هجوم على ايران يعنى محو اسرائيل من العالم
» هل تريد أن تعرف ماذا يعنى أول حرف من اسمك؟
» لماذا نحصل على عكس ما نرغبه ؟؟؟ يعنى ليه بتسقط مع انك عايز تنجح ؟؟؟؟؟
» يعنى ازود ياريس.. زود يا زيكو
» أي هجوم على ايران يعنى محو اسرائيل من العالم
» هل تريد أن تعرف ماذا يعنى أول حرف من اسمك؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى