الله أكبر بدء النصارى يصرخون.....بمعرض الكتاب....
+2
Greesha
dezner
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الله أكبر بدء النصارى يصرخون.....بمعرض الكتاب....
الله أكبر بدء النصارى يصرخون ...
حملة اعلامية من المواقع النصراينة لمطاردة اصحاب الحقائب السوداء
بمجهودات فردية وبامكانيات ضعيفة جدا ,أستطاع اخوانكم رد عادية المنصريين في المعرض فالحمد لله
ونسألكم الدعاء الدعاء حتى يوم 5\2
نص تقرير تبثه المواقع النصرانية تصرخ من الاخوة المتصدين للتنصير في المعرض وتحرض الدولة عليهم
القمص عبد المسيح بسيط: المسلمون يحاوروا المسحيين في معرض الكتاب بتسجيل سري إما لبثه على النت أو تسليمه لأمن الدولة.
كمال زاخر: هل للكنسية منظومة تعليم تستطيع أن تخرّج شباب بمنتج فكري قادر على الحوار مع الآخر؟
سامح محروس: معرض الكتاب أصبح مصدر للتنابذ الطائفي.
<IMG alt="" border=0 sr c="http://www.copts-united.com/C_U/CoptsUnited_2008/Frequently_Used_Photos/2009/01/Image150.jpg" 551>معرض القاهرة الدولي للكتاب الذي بدأت فاعلياته منذ 21 يناير الحالي وسينتهي في 5 فبراير شاركت فيه كل دور النشر المصرية والعربية لعرض مختلف الكتب الثقافية والسياسية والدينية والأدب والفنون والتراجم، ولكن للأسف الشديد تحول معرض الكتاب منبر لإزدراء الأديان وتجمع للسنيين والسلفيين الذين يملأوا ساحات معرض الكتاب بملابس غريبة وأشكال أغرب.
والتقى الأقباط متحدون مع بعض دور النشر مع بعض باعة الكتب هناك (طلبوا عدم ذكر اسمهم لحساسية الموقف) وأكّدوا لنا أن هناك الكثير من الشباب المسلم ملتحين بجلباب قصير يأتون إليهم ويتصفحوا المكتبة ولحظات يسألونا هل تصدق فعلاً أن الله يولد؟ وهل الله الذي خلقك وخلق الكون يموت؟ وبعدها يتم استدراجنا لحديث ديني وفي أغلب الأحيان قد نكون غير مستعدين له وقد يأخذ الحديث مجرى آخر حيث يتطور لشجار في حالة إن رددنا عليهم بشكل مقنع.
ورصد الأقباط متحدون معرض الكتاب الذي تحول إلى معقل إرهاب أو مستنقع جماعات إسلامية ذو لحيات أطول من أذرعهم وجلباب قصير حتى الركبة بالصور في كل مكان في المعرض، في كل مكتبة يملأونها، نحن لسنا ضد أحد ولكن ضد هذه الأفكار التي يناظرون بها والتي لن تنذر إلا بفتنة طائفية عن قريب.
لذا.. بعد رصد هذه الظواهر الغريبة كان لا بد لنا لأخذ رأي الكنيسة وبعض مفكري الأقباط للوقوف على أسباب هذه الظاهرة وكيفية حلها.
بداية أكّد القمص عبد المسيح بسيط كاهن كنيسة مسطرد أن هذه المناظرات الخفية التي تتم داخل معرض الكتاب بين الجماعات الإسلامية المتشددة وبين المسيحين لا تؤثر على المسيحيين وهي بمثابة محاولات فاشلة لا أكثر ولا أقل فإما أن يكون الحوار به تكافؤ فيكون المسيحي دارس وفاهم دينه جيداً ويستطيع الرد أو أن المسيحي غير دارس وهو يعلم جيداً في داخله أنه غير دارس للكتاب المقدس.. لذا فهو لا يسمح للطرف الآخر بالحوار وحتى إن سمح فلن يتأثر لأنه يدرك جيداً أنه لم يقرأ كتابه جيداً من الأساس.
وأشار بسيط إلى أن المشكلة تكمن في نقطتين الأولى تتعلق بحساسية الموقف لأن بعد المحاورة فإن لم يستطع المسلمون الرد فقد يلجأوا للعنف، الغالبية العظمى من المسلمون يقومون بهذه الحوارت ويسجلون الحوار بشكل سري وهنا إن تطرق المسيحي لمهاجمة الإسلام يأخدون الشريط ويسلموه لأمن الدولة، والثانية عندما لا يستطع المسيحي الرد على كلامهم يأخذون الشريط وينزلوه على الإنترنت وكأن هذه هي صورة المسيحي.
وأشار القمص عبد المسيح أنه ليس كل المسيحين أو كل المسلمين دارسون أديان مقارنة، لذا فعندما تأتي هذه الجماعات في أغلب الأحوال يكونوا قرأوا دين مقارن وكتب تهاجم المسيحية ويحفظون نصوص معينة لمواجهة المسيحين بها وأن هذه النصوص إجابتها في الأديان المقارنة في الدين المسيحي.
وأكد أن حل هذه المشكلة في معرض الكتاب يرجع إلى المنظمين لمع 551 رض الكتاب فيجب عليهم وضع ميثاق شرف مثلاً للمعرض لمنع هذه الأحداث وازدارء الأديان عموماً.
ومن جانبه أوضح سامح محروس المفكر القبطي ورئيس القسم السياسي الخارجي بجريدة الجمهورية أن ظاهرة الجدال الديني بمعرض الكتاب خطيرة ولا تصب في مصلحة الثقافة المصرية، ويجب ألا يكون الحوار بهذا الشكل الذي سيؤدي للفتن الطائفية، أما أن يكون الحوار وسيلة للتنابذ بين الأديان فهذا سيولد ردود أفعال، فإذا ظهر كاتب وأصدر كتاب لازداراء الدين فمن الطبيعي أن يصدر من الدين الآخر من يرد عليه وبالتالي فلن تكون المحصلة في صالح المجتمع أو في صالح التعايش السلمي.
وأشار إلى أن هذه الظاهرة غير موجودة في معرض الكتاب فقط بل على أرصفة الشوارع والتي تبيع الكتب التي تزدري الدين المسيحي وهذا يحتاج لوقفة من أجهزة الدولة وأجهزة الرقابة على المطبوعات لممارسة دورها لتنظيف الشوارع من هذه الكتب التي تبث سموم الكراهية في أفكار شباب الشعب المصري.
واستنكر وجود بعض المنظمات الدينية الإسلامية في إرسال شبابها لدور النشر المسيحية بمعرض الكتاب لعمل مناظرات دينية مع الشباب المسيحي..
ملقياً اللوم على المنظمين لمعرض الكتاب.. والذين من المفترض أن يضعوا الضوابط المطلوبة للعرض، فمثلاً الذي ينظم معرض أو ملتقى أو منتدى يضع أسس للمشاركة مثل ما يمس الأديان أو ازدراء الأديان أو ما يمس مشاعر الآخرين فهذا كان من المفترض دور هيئة الكتاب
فيجب 550 عليهم أن ياخذوا تعهد من هؤلاء لعدم ازدراء الأديان، فنحن لا نحجر الثقافة وليس معرض الكتاب هو محاكم تفتيش ولكن نحن في مجتمع ويجب أن نحترم فيه الآخر "فحريتك تنتهي عند حريات الآخرين".
ومن جانبه أكد كمال زاخر المنسق العام للتيار العلماني في مصر أن ما يحدث من جدل ديني هذا نتاج طبيعي لثورة الإتصالات والتداعيات التي خلقتها والإنفتاح الذي دخلنا فيها، فمثلاً قديماً موضوع صدور كتاب وخروجه للنور كان يمر على جهات رقابية عديدة ويتم مراجعته ولكن المراجعة السابقة لغيت ضمنياً وأصبحت مراجعة لاحقة، بمعنى لا يتم مراجعة الكتاب إلا إذا حدثت عليه مشاكل.
وتساءل إذا كنا مع حرية الفكر فعلينا أن نبعد عن النظرة الطائفية بمعنى كلاً منا يعرض ما لديه، فنحن لم نسلم من هذا فتجد مثلاً فيلم فتنة محمد وقناة الحياة وهكذا، فالعملية غير قاصرة على أحد بعينه ولكن قد يكون الجانب الإسلامي بحجم أكبر ولكن المصادرة ليست هي الحل.
وأكد أن الحوارت الجانبية التي تحدث في معرض الكتاب حيث يأتي شباب الجماعات الإسلامية أو الإخوان لمناظرة الشباب المسيحي إنها ظاهرة صحية.
وتساءل مما نخاف؟ وهل إيماننا سيتهدد بحوار؟ فممن نخشى؟
وأكّد أنه لا بد علينا نحن كمسيحين أن يكون لدينا القدرة على الحوار وأن يكون 550 لدينا الرد على أفكارنا والدفاع عنها دون الدخول في معركة.
فما المشكلة من مناقشتنا، فهل نحن نخاف أن نتكلم عن إيماننا؟
ولكن إذا أردنا توقيف هذه الظاهرة فهذا يدل على أننا لا نثق فيما لدينا.
وتساءل... هل لدينا منظومة تعليم في الكنيسة قادرة على إخراج منتج فكري يحمي أولادها في الحوارات؟ مشيراً إلى أننا محتاجين لنوع من أنواع تفجير الحوار وليس طلب للمصادرة والحجب.
http://www.copts-united.com/08_copts.../28/16077.html
حملة اعلامية من المواقع النصراينة لمطاردة اصحاب الحقائب السوداء
بمجهودات فردية وبامكانيات ضعيفة جدا ,أستطاع اخوانكم رد عادية المنصريين في المعرض فالحمد لله
ونسألكم الدعاء الدعاء حتى يوم 5\2
نص تقرير تبثه المواقع النصرانية تصرخ من الاخوة المتصدين للتنصير في المعرض وتحرض الدولة عليهم
القمص عبد المسيح بسيط: المسلمون يحاوروا المسحيين في معرض الكتاب بتسجيل سري إما لبثه على النت أو تسليمه لأمن الدولة.
كمال زاخر: هل للكنسية منظومة تعليم تستطيع أن تخرّج شباب بمنتج فكري قادر على الحوار مع الآخر؟
سامح محروس: معرض الكتاب أصبح مصدر للتنابذ الطائفي.
<IMG alt="" border=0 sr c="http://www.copts-united.com/C_U/CoptsUnited_2008/Frequently_Used_Photos/2009/01/Image150.jpg" 551>معرض القاهرة الدولي للكتاب الذي بدأت فاعلياته منذ 21 يناير الحالي وسينتهي في 5 فبراير شاركت فيه كل دور النشر المصرية والعربية لعرض مختلف الكتب الثقافية والسياسية والدينية والأدب والفنون والتراجم، ولكن للأسف الشديد تحول معرض الكتاب منبر لإزدراء الأديان وتجمع للسنيين والسلفيين الذين يملأوا ساحات معرض الكتاب بملابس غريبة وأشكال أغرب.
والتقى الأقباط متحدون مع بعض دور النشر مع بعض باعة الكتب هناك (طلبوا عدم ذكر اسمهم لحساسية الموقف) وأكّدوا لنا أن هناك الكثير من الشباب المسلم ملتحين بجلباب قصير يأتون إليهم ويتصفحوا المكتبة ولحظات يسألونا هل تصدق فعلاً أن الله يولد؟ وهل الله الذي خلقك وخلق الكون يموت؟ وبعدها يتم استدراجنا لحديث ديني وفي أغلب الأحيان قد نكون غير مستعدين له وقد يأخذ الحديث مجرى آخر حيث يتطور لشجار في حالة إن رددنا عليهم بشكل مقنع.
ورصد الأقباط متحدون معرض الكتاب الذي تحول إلى معقل إرهاب أو مستنقع جماعات إسلامية ذو لحيات أطول من أذرعهم وجلباب قصير حتى الركبة بالصور في كل مكان في المعرض، في كل مكتبة يملأونها، نحن لسنا ضد أحد ولكن ضد هذه الأفكار التي يناظرون بها والتي لن تنذر إلا بفتنة طائفية عن قريب.
لذا.. بعد رصد هذه الظواهر الغريبة كان لا بد لنا لأخذ رأي الكنيسة وبعض مفكري الأقباط للوقوف على أسباب هذه الظاهرة وكيفية حلها.
بداية أكّد القمص عبد المسيح بسيط كاهن كنيسة مسطرد أن هذه المناظرات الخفية التي تتم داخل معرض الكتاب بين الجماعات الإسلامية المتشددة وبين المسيحين لا تؤثر على المسيحيين وهي بمثابة محاولات فاشلة لا أكثر ولا أقل فإما أن يكون الحوار به تكافؤ فيكون المسيحي دارس وفاهم دينه جيداً ويستطيع الرد أو أن المسيحي غير دارس وهو يعلم جيداً في داخله أنه غير دارس للكتاب المقدس.. لذا فهو لا يسمح للطرف الآخر بالحوار وحتى إن سمح فلن يتأثر لأنه يدرك جيداً أنه لم يقرأ كتابه جيداً من الأساس.
وأشار بسيط إلى أن المشكلة تكمن في نقطتين الأولى تتعلق بحساسية الموقف لأن بعد المحاورة فإن لم يستطع المسلمون الرد فقد يلجأوا للعنف، الغالبية العظمى من المسلمون يقومون بهذه الحوارت ويسجلون الحوار بشكل سري وهنا إن تطرق المسيحي لمهاجمة الإسلام يأخدون الشريط ويسلموه لأمن الدولة، والثانية عندما لا يستطع المسيحي الرد على كلامهم يأخذون الشريط وينزلوه على الإنترنت وكأن هذه هي صورة المسيحي.
وأشار القمص عبد المسيح أنه ليس كل المسيحين أو كل المسلمين دارسون أديان مقارنة، لذا فعندما تأتي هذه الجماعات في أغلب الأحوال يكونوا قرأوا دين مقارن وكتب تهاجم المسيحية ويحفظون نصوص معينة لمواجهة المسيحين بها وأن هذه النصوص إجابتها في الأديان المقارنة في الدين المسيحي.
وأكد أن حل هذه المشكلة في معرض الكتاب يرجع إلى المنظمين لمع 551 رض الكتاب فيجب عليهم وضع ميثاق شرف مثلاً للمعرض لمنع هذه الأحداث وازدارء الأديان عموماً.
ومن جانبه أوضح سامح محروس المفكر القبطي ورئيس القسم السياسي الخارجي بجريدة الجمهورية أن ظاهرة الجدال الديني بمعرض الكتاب خطيرة ولا تصب في مصلحة الثقافة المصرية، ويجب ألا يكون الحوار بهذا الشكل الذي سيؤدي للفتن الطائفية، أما أن يكون الحوار وسيلة للتنابذ بين الأديان فهذا سيولد ردود أفعال، فإذا ظهر كاتب وأصدر كتاب لازداراء الدين فمن الطبيعي أن يصدر من الدين الآخر من يرد عليه وبالتالي فلن تكون المحصلة في صالح المجتمع أو في صالح التعايش السلمي.
وأشار إلى أن هذه الظاهرة غير موجودة في معرض الكتاب فقط بل على أرصفة الشوارع والتي تبيع الكتب التي تزدري الدين المسيحي وهذا يحتاج لوقفة من أجهزة الدولة وأجهزة الرقابة على المطبوعات لممارسة دورها لتنظيف الشوارع من هذه الكتب التي تبث سموم الكراهية في أفكار شباب الشعب المصري.
واستنكر وجود بعض المنظمات الدينية الإسلامية في إرسال شبابها لدور النشر المسيحية بمعرض الكتاب لعمل مناظرات دينية مع الشباب المسيحي..
ملقياً اللوم على المنظمين لمعرض الكتاب.. والذين من المفترض أن يضعوا الضوابط المطلوبة للعرض، فمثلاً الذي ينظم معرض أو ملتقى أو منتدى يضع أسس للمشاركة مثل ما يمس الأديان أو ازدراء الأديان أو ما يمس مشاعر الآخرين فهذا كان من المفترض دور هيئة الكتاب
فيجب 550 عليهم أن ياخذوا تعهد من هؤلاء لعدم ازدراء الأديان، فنحن لا نحجر الثقافة وليس معرض الكتاب هو محاكم تفتيش ولكن نحن في مجتمع ويجب أن نحترم فيه الآخر "فحريتك تنتهي عند حريات الآخرين".
ومن جانبه أكد كمال زاخر المنسق العام للتيار العلماني في مصر أن ما يحدث من جدل ديني هذا نتاج طبيعي لثورة الإتصالات والتداعيات التي خلقتها والإنفتاح الذي دخلنا فيها، فمثلاً قديماً موضوع صدور كتاب وخروجه للنور كان يمر على جهات رقابية عديدة ويتم مراجعته ولكن المراجعة السابقة لغيت ضمنياً وأصبحت مراجعة لاحقة، بمعنى لا يتم مراجعة الكتاب إلا إذا حدثت عليه مشاكل.
وتساءل إذا كنا مع حرية الفكر فعلينا أن نبعد عن النظرة الطائفية بمعنى كلاً منا يعرض ما لديه، فنحن لم نسلم من هذا فتجد مثلاً فيلم فتنة محمد وقناة الحياة وهكذا، فالعملية غير قاصرة على أحد بعينه ولكن قد يكون الجانب الإسلامي بحجم أكبر ولكن المصادرة ليست هي الحل.
وأكد أن الحوارت الجانبية التي تحدث في معرض الكتاب حيث يأتي شباب الجماعات الإسلامية أو الإخوان لمناظرة الشباب المسيحي إنها ظاهرة صحية.
وتساءل مما نخاف؟ وهل إيماننا سيتهدد بحوار؟ فممن نخشى؟
وأكّد أنه لا بد علينا نحن كمسيحين أن يكون لدينا القدرة على الحوار وأن يكون 550 لدينا الرد على أفكارنا والدفاع عنها دون الدخول في معركة.
فما المشكلة من مناقشتنا، فهل نحن نخاف أن نتكلم عن إيماننا؟
ولكن إذا أردنا توقيف هذه الظاهرة فهذا يدل على أننا لا نثق فيما لدينا.
وتساءل... هل لدينا منظومة تعليم في الكنيسة قادرة على إخراج منتج فكري يحمي أولادها في الحوارات؟ مشيراً إلى أننا محتاجين لنوع من أنواع تفجير الحوار وليس طلب للمصادرة والحجب.
http://www.copts-united.com/08_copts.../28/16077.html
????- زائر
رد: الله أكبر بدء النصارى يصرخون.....بمعرض الكتاب....
مشكور على الخبر
الله أكبر
الله أكبر
dezner- Master
- عدد المساهمات : 9763
العمر : 33
مـــــــــــــزاجـى :
النـادى المفضـل :
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 25/11/2008
دعـــــــــــــــــاء :
رد: الله أكبر بدء النصارى يصرخون.....بمعرض الكتاب....
وروهم الشغل يا رجالة نيهاهاهاهاها مرسي يا مومباي على التوبيك وانا احمد انس اللي كنت معاك ف الدفعة لو تفتكرني
رد: الله أكبر بدء النصارى يصرخون.....بمعرض الكتاب....
شكرا يا أنس علي ردك يا حبيبيوروهم الشغل يا رجالة نيهاهاهاهاها مرسي يا مومباي على التوبيك وانا احمد انس اللي كنت معاك ف الدفعة لو تفتكرني
ربنا يبارك فيك
بس سؤال رفيع يعني
يعني ايه مومباي
????- زائر
رد: الله أكبر بدء النصارى يصرخون.....بمعرض الكتاب....
والله ما اعرف بس هيا حاجة كووول هوا ده اللي انا اعرفه
رد: الله أكبر بدء النصارى يصرخون.....بمعرض الكتاب....
ويعني ايه بوبيعني بوب يا مومباي
متهيألي يا أنس ان الحاجه الي انا مفهمهاش ما قولهاشوالله ما اعرف بس هيا حاجة كووول هوا ده اللي انا اعرفه
شكرا ليك
????- زائر
رد: الله أكبر بدء النصارى يصرخون.....بمعرض الكتاب....
والله ماني عارف وش اقول
شكراً على الموضوع
شكراً على الموضوع
the moon knight- عضو ذهبي
- عدد المساهمات : 638
العمر : 35
هـــــــــوايتــــى :
تاريخ التسجيل : 02/01/2009
دعـــــــــــــــــاء :
رد: الله أكبر بدء النصارى يصرخون.....بمعرض الكتاب....
شكرا يا د.جلال
انا كنت قريت الموضوع قبل كده على موقع
freecoptsوهما فعلا متضايقين جدا
مشكوووووووووووور
انا كنت قريت الموضوع قبل كده على موقع
freecoptsوهما فعلا متضايقين جدا
مشكوووووووووووور
مواضيع مماثلة
» الله أكبر
» فيلم عن رسولنا الكريم ( صلى الله عليك يا حبيبى يا رسول الله )
» الله أكبر ، صفحة من القرآن تحكي ما يقع الآن في غزّة.
» صفحات الكتاب .......
» [size=18]الفرق بين (إنشاء الله) و(إن شاء الله)....إنتبهوا أثابكم الله[/size]
» فيلم عن رسولنا الكريم ( صلى الله عليك يا حبيبى يا رسول الله )
» الله أكبر ، صفحة من القرآن تحكي ما يقع الآن في غزّة.
» صفحات الكتاب .......
» [size=18]الفرق بين (إنشاء الله) و(إن شاء الله)....إنتبهوا أثابكم الله[/size]
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى