مُنتدى طلاب أسنان المنصورة
مرحبا بك فى منتدى طلاب اسنان المنصورة---senanko--- نتمنى ان تستمتع معنا بوقتك و تستفيد و تفيد و اهلا بك عضوا دائما بيننا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مُنتدى طلاب أسنان المنصورة
مرحبا بك فى منتدى طلاب اسنان المنصورة---senanko--- نتمنى ان تستمتع معنا بوقتك و تستفيد و تفيد و اهلا بك عضوا دائما بيننا
مُنتدى طلاب أسنان المنصورة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء

+4
manOoOsa
Mostafa ElShirbeny
Den.emoOo
dezner
8 مشترك

اذهب الى الأسفل

قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Empty قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء

مُساهمة من طرف dezner الجمعة نوفمبر 28, 2008 6:27 pm

أقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا... ويُقال انها قصته الشخصية :

لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون.
أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد .. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني.
أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق ..
عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟
قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ..
كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها : راشد… أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ...
سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي .. خاصة أنّها في شهرها التاسع ..
حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة.. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها .. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني .
بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي .
صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم.
قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..
دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب ... والرضى بالأقدار .. ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!
خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي .. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس .
سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي ...... فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ...
لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..
خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها . كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه !
كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً .
مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت . دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ...
لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته .
كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر.
في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة . لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة !
إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت ....... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟ !
حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه . حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض .
أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب .. فبكى .
أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..
قال: نعم ..
نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟
قال: أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً ..
قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ...
دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك .
لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ....
بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف .... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها .
أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ....... وعيناه مغمضتان ....... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة !!
خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ....... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ....... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ....
لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار .
عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ...
من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر.. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه .
ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس !
فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً ..
توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً ...
تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.
كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ...
قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت ...
أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب . تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره . حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت .
استعذت بالله من الشيطان الرجيم ...
أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح .
تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟
قالت: لا شيء .
فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟
خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها ...
صرخت بها .... سالم! أين سالم ...... ؟
لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله ...
لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة .
عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده ...
dezner
dezner
Master
Master

ذكر عدد المساهمات : 9763
العمر : 33
مـــــــــــــزاجـى : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Pi-ca-54
النـادى المفضـل : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Untitl12
هـــــــــوايتــــى : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Travel10
تاريخ التسجيل : 25/11/2008
دعـــــــــــــــــاء : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء C13e6510

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Empty رد: قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء

مُساهمة من طرف Den.emoOo الجمعة نوفمبر 28, 2008 6:45 pm

بارك الله فيك
والله العظيم قصه رائعه جدااااااااااااااااااااااااا
Den.emoOo
Den.emoOo
Master
Master

انثى عدد المساهمات : 7625
العمر : 33
مـــــــــــــزاجـى : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Pi-ca-11
النـادى المفضـل : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Q18561943066_9799
هـــــــــوايتــــى : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Painti10
تاريخ التسجيل : 25/11/2008
دعـــــــــــــــــاء : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء C13e6510

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Empty رد: قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء

مُساهمة من طرف Mostafa ElShirbeny السبت نوفمبر 29, 2008 8:52 am

قصه مؤثرة جداو جميله جدا..............جزالك الله خيرا يا عطار
Mostafa ElShirbeny
Mostafa ElShirbeny
Master
Master

ذكر عدد المساهمات : 7349
العمر : 33
مـــــــــــــزاجـى : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Pi-ca-54
النـادى المفضـل : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Q18561943066_9799
هـــــــــوايتــــى : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Sports10
تاريخ التسجيل : 23/11/2008
دعـــــــــــــــــاء : اللهم اغفر لنا و ارحمنا انك أنت التواب الرحيم

http://www.senanko.own0.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Empty رد: قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء

مُساهمة من طرف manOoOsa الثلاثاء ديسمبر 02, 2008 5:35 am

جزاك الله طل خير
فعلا مؤثرة اوي
ربنا يهدينا
manOoOsa
manOoOsa
عضو ماسى
عضو  ماسى

انثى عدد المساهمات : 861
العمر : 32
مـــــــــــــزاجـى : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Pi-ca-21
النـادى المفضـل : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Q18561943066_9799
هـــــــــوايتــــى : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Painti10
تاريخ التسجيل : 28/11/2008
دعـــــــــــــــــاء : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء C13e6510

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Empty رد: قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء

مُساهمة من طرف hero الأربعاء ديسمبر 10, 2008 1:12 am

ربنا يعلم والله انى دمعت جزاك الله كل خير يا ريت شباب المسلمين يعتبر اللى ملهى فى المحرمات
hero
hero
Super Professional

عدد المساهمات : 6786
تاريخ التسجيل : 28/11/2008
دعـــــــــــــــــاء : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء C13e6510

http://www.ahlyegypt.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Empty رد: قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء

مُساهمة من طرف فتاة طموحة الخميس ديسمبر 11, 2008 1:12 am

يااااااااه قصة مؤثرة جدا وجميلة جدا جدا
فالعمى ليس عمى البصر ولكنه عمى البصيرة
اللهم انر بصيرتنا
جزاك الله كل خير
وجعل ذلك في ميزان حسناتك
فتاة طموحة
فتاة طموحة
Professional

انثى عدد المساهمات : 4932
العمر : 32
مـــــــــــــزاجـى : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Pi-ca-54
النـادى المفضـل : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Q18561943066_9799
هـــــــــوايتــــى : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Writin10
تاريخ التسجيل : 24/11/2008
دعـــــــــــــــــاء : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء C13e6510

http://www.forsanasnan.tk/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Empty رد: قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء

مُساهمة من طرف hero الخميس ديسمبر 11, 2008 4:47 pm

امين يا رب
hero
hero
Super Professional

عدد المساهمات : 6786
تاريخ التسجيل : 28/11/2008
دعـــــــــــــــــاء : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء C13e6510

http://www.ahlyegypt.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Empty رد: قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء

مُساهمة من طرف dr.omnia الجمعة ديسمبر 12, 2008 2:58 pm

قصة مؤثرة جدا
dr.omnia
dr.omnia
Super V.I.P
Super V.I.P

انثى عدد المساهمات : 2656
العمر : 32
مـــــــــــــزاجـى : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Pi-ca-54
النـادى المفضـل : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Untitl12
تاريخ التسجيل : 25/11/2008
دعـــــــــــــــــاء : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء C13e6510

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Empty رد: قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء

مُساهمة من طرف 7alimoo الأربعاء ديسمبر 17, 2008 11:57 am

حلوة أوى يا دزنر

جزاك الله كل خير
7alimoo
7alimoo
عضو فضي
عضو فضي

ذكر عدد المساهمات : 593
العمر : 33
مـــــــــــــزاجـى : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Pi-ca-26
النـادى المفضـل : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Untitl12
هـــــــــوايتــــى : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء Swimmi10
تاريخ التسجيل : 01/12/2008
دعـــــــــــــــــاء : قصة جميلة و مؤثرة جدا ..هذه ثالث مرة أقرأها ولا أستطيع أن أتمالك نفسي من البكاء C13e6510

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى